رغم درجات الحرارة التي قاربت الصفر المئوي في القدس؛ مئات المصلين لبوا نداء الفجر العظيم في المسجد الأقصى المبارك.
وقد جاء هذا العدد أيضاً رغم أن سلطات الاحتلال قد أوقفت الحافلات القادمة للأقصى من الأراضي المحتلة عام ١٩٤٨ وحررت عدداً من المخالفات على الكمامات لعرقلة وصول المصلين؛ وشددت على أبواب المسجد الأقصى ومنعت العشرات من الشباب من الدخول.