سلوان تودع أبرز رجالاتها ..إبراهيم سرحان "أبوغازي"
البوصلة
توفي مساء الأحد 18 أيلول/سبتمبر 2022، الحاج إبراهيم خليل سرحان "أبوغازي"، عن عمر ناهز 78 عاما
عمّ الحزن القدس المحتلة، وتحديدا بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى التي فقدت أحد أعلام العمل الإسلامي والخيري فيها
أبرز وجوه سلوان
-ولد أبوغازي في سلوان عام 1944
-ترأس جمعية سلوان الخيرية عام 1994 حتى وفاته
-اعتقله الاحتلال واستدعاه للتحقيق عدة مرات
-والد الأسير المقدسي المحرر كفاح سرحان
-له من الأبناء (3 ذكور و4 إناث) ونحو 40 حفيدا
-ساهم في شراء الأراضي وبناء المدارس ورياض الأطفال والمساجد عليها، ووقفها لأهالي سلوان
-عُرف بسعيه الحثيث في إصلاح ذات البين
-أشرف على توزيع الصدقات دوريا للفقراء والمحتاجين، وإقامة الإفطارات الجماعية، وتوزيع الأضاحي
-ترك أبوغازي بصمة كبيرة في جمعية سلوان الخيرية وكان له الفضل في تطورها وتوسعها
-أسست لإصلاح ذات البين عبر لجنة مؤلفة من 32 مقدسيا
تطورت عام 1978 إلى مؤسسة تعليمية بعد انضمامها لاتحاد الجمعيات الخيرية. (تتبع لها اليوم 7 روضات في سلوان)
-اهتمت الجمعية بـِ: الإصلاح، تفعيل التواصل بين العائلات، كفالة الأيتام، توزيع الطرود على الفقراء، تعليم الأطفال وتأسيسهم، تنظيم نشاطات اجتماعية (توديع واستقبال الحجاج، تكريم الطلبة)
تصفه حفيدته سمية قاسم:
"كان شديد التواضع مع الكبار والصغار، كان خيرَ جدٍّ و أبٍ و زوجٍ وخير أمينٍ لجمعية سلوان ولأهلها ولمساجدها وروضاتها"
"عاش مؤمنًا صابرًا مخلِصًا خلوقًا عفيفًا زاهِدًا، كان يزور رياض الأطفال بنفسه رغم كبر سنه ويوزع الهدايا على الأطفال، ويحرص على عيادة المرضى".
البوصلة
توفي مساء الأحد 18 أيلول/سبتمبر 2022، الحاج إبراهيم خليل سرحان "أبوغازي"، عن عمر ناهز 78 عاما
عمّ الحزن القدس المحتلة، وتحديدا بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى التي فقدت أحد أعلام العمل الإسلامي والخيري فيها
أبرز وجوه سلوان
-ولد أبوغازي في سلوان عام 1944
-ترأس جمعية سلوان الخيرية عام 1994 حتى وفاته
-اعتقله الاحتلال واستدعاه للتحقيق عدة مرات
-والد الأسير المقدسي المحرر كفاح سرحان
-له من الأبناء (3 ذكور و4 إناث) ونحو 40 حفيدا
-ساهم في شراء الأراضي وبناء المدارس ورياض الأطفال والمساجد عليها، ووقفها لأهالي سلوان
-عُرف بسعيه الحثيث في إصلاح ذات البين
-أشرف على توزيع الصدقات دوريا للفقراء والمحتاجين، وإقامة الإفطارات الجماعية، وتوزيع الأضاحي
-ترك أبوغازي بصمة كبيرة في جمعية سلوان الخيرية وكان له الفضل في تطورها وتوسعها
-أسست لإصلاح ذات البين عبر لجنة مؤلفة من 32 مقدسيا
تطورت عام 1978 إلى مؤسسة تعليمية بعد انضمامها لاتحاد الجمعيات الخيرية. (تتبع لها اليوم 7 روضات في سلوان)
-اهتمت الجمعية بـِ: الإصلاح، تفعيل التواصل بين العائلات، كفالة الأيتام، توزيع الطرود على الفقراء، تعليم الأطفال وتأسيسهم، تنظيم نشاطات اجتماعية (توديع واستقبال الحجاج، تكريم الطلبة)
تصفه حفيدته سمية قاسم:
"كان شديد التواضع مع الكبار والصغار، كان خيرَ جدٍّ و أبٍ و زوجٍ وخير أمينٍ لجمعية سلوان ولأهلها ولمساجدها وروضاتها"
"عاش مؤمنًا صابرًا مخلِصًا خلوقًا عفيفًا زاهِدًا، كان يزور رياض الأطفال بنفسه رغم كبر سنه ويوزع الهدايا على الأطفال، ويحرص على عيادة المرضى".
