المزيد من الأخبار فلسطين
-
2024 سبتمبر 12فلسطين
لماذا يقترف الإسرائيليون المجازر؟ تجليات عقيدة المحو والإبادة
عشرات العائلات الفلسطينية دفنها القصف الإسرائيلي فجر العاشر من أيلول/ سبتمبر، مع خيامها التي أوت إليها في منطقة المواصي بخانيونس في قطاع غزّة. سيدور السؤال عن الرسائل والأهداف الإسرائيلية من هذه المجزرة التي استهدفت بنحو مفضوح مكانا لإيواء النازحين؛ سبق لـ”إسرائيل” وأن صنفته مكانا إنسانيّا آمنا. وكالعادة أصدر جيش الاحتلال بيانه مضمنا كليشيهاته التي يبصق بها على العالم عادة، بالزعم أنّه استهدف مقرّات عسكرية لحركة حماس بين خيام النازحين، وزادها سخرية هذه المرّة، بادعائه “اتخاذ العديد من الخطوات للتخفيف من خطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك استخدام الذخائر الدقيقة، والمراقبة الجوية، ووسائل إضافية”.
-
2024 سبتمبر 13فلسطين
"وسط حضور جماهيري كبير".. جثمان النّاشطة "عائشة نور" يصل تركيا
وصل جثمان المتضامنة التركية الأمريكة عائشة نور أزغي أيغي، صباح اليوم الجمعة، إلى تركيا وسط حضور جماهيري كبير.
-
2024 سبتمبر 14فلسطين
أسرع طريق للشهرة
الظهور والشهرة والتميز وصدارة المجلس قد يكون أمرا فطريا نلمس بعضه عند الأطفال لهذا لا غرابة أن نجد العديد من البشر يسعون لتحقيق ذلك سعيا حثيثا إما عن طريق المال أو الاجتهاد العلمي أو من خلال الترقي الوظيفي أو غير ذلك من امتلاك أشياء مميزة من زخارف الدنيا وزينتها .
-
2024 سبتمبر 15فلسطين
رجل يحرق نفسه في بوسطن احتجاجا على حرب غزة
أشعل رجل النار في نفسه، الأربعاء الماضي بالقرب من القنصلية الإسرائيلية في بوسطن الأميركية، احتجاجا على قتل إسرائيل أكثر من 41 ألف فلسطيني في حربها على قطاع غزة، وتواطؤ الولايات المتحدة.
-
2024 سبتمبر 15فلسطين
غزة تحتفل بالمولد على طريقتها
ينشغل الناس كلما اقتربت ذكرى مولد الحبيب صلى الله عليه وسلم بالحديث عن حكم الاحتفال بها، فمن مبدّع للمحتفلين إلى داعٍ للاحتفال حريص عليه، وجموع الفريقين هم من القاعدين، وهؤلاء عادة يتفتّقون عن مسائل فرعية ينزلونها منزلة الأصول والعقائد، لأنهم قاعدون، فعلمهم نظريّ ووقتهم بحاجة إلى ما يملؤه، ولا بأس عندهم إن ملأَه بعضهم بالتفسيق والتبديع، وبعضهم باجتراح مسائل وتفريعات لم تُعهَد من قبلهم، إنهم مفرّغون من الشواغل التي تنفع دينهم ودنياهم وتشعرهم بطعم الحياة الكريمة التي ضلّوا طريقها.
-
2024 سبتمبر 17فلسطين
ذاكرتنا التاريخية تقول: حطين مرة أخرى..
يقولون إن العظمة التي صاحبت سيرة صلاح الدين جاءت من عظمة القرار الذي اتخذه وقتها، وهو قرار مواجهة الصليبيين وهم في أوج مجدهم، بعد أن بلغوا من القوة واتساع النفوذ درجة هددت العراق والشام ومصر بل والحجاز والحرمين.. وحين قرر المواجهة كان يعلم تماما أنه سينازل عدوا قويا، مكّن لنفسه في الشرق تمكينا تاما.
-
2024 سبتمبر 18فلسطين
ماذا يعني إقامة كنيس يهودي في المسجد الأقصى....؟؟
مشروع تهويد وتقسيم المسجد الأقصى زمانياً ومكانياً وتغيير طابعه ووضعه الديني والقانوني والتاريخي يتقدم خطوة خطوة ...دعكم من الشعارات و"الجعجعات" والإسطوانات المشروخة للازمة بيانات الشجب والإستنكار العربي الرسمي والإسلامي ...فهي ممجوجة ولا تساوي قيمة الحبر الذي تكتب به ...بن غفير لم يقتحم الأقصى للمرة الأولى وهو وعدد اخر من الوزراء واعضاء في الكنيست الحاليين والسابقين والحاخامات،بل منذ توليه منصبه كوزير لما يعرف بالأمن القومي اقتحم الأٌقصى ست مرات ...وفي كل مرة يؤكد على ان الأقصى،هو جبل الهيكل وأقدس مكان عند اليهود،ويجب ان يدرج كأحد الأماكن المقدسة اليهودية ...وفي عمليات الإقتحام تلك كانت تجري ممارسة الطقوس التلمودية والتوراتية والصلوات فردية وجماعية والعديد من طقوس احياء الهيكل المعنوي ....
-
2024 سبتمبر 19فلسطين
الإسلاميون والقوميون والسابع من أكتوبر: مرحلة جديدة من التعاون
في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر المقبل ينعقد في العاصمة اللبنانية (بيروت) المؤتمر القومي- الإسلامي في دورته الثانية عشر، تحت عنوان: "دورة 7 أكتوبر- طوفان الأقصى وحدة وانتصار"، وسيشارك في هذه الدورة مئات الشخصيات الفكرية والسياسية العربية والإسلامية وعدد من قادة المقاومة اللبنانية والفلسطينية واليمنية والعراقية. وسيكون هذا المؤتمر محطة جديدة في مسيرة التعاون والتنسيق بين الإسلاميين والقوميين بعد سنوات من الإشكالات والاختلافات في مقاربة العديد من التطورات العربية والإسلامية.
-
2024 سبتمبر 20فلسطين
الأقصى تحت التهديد الوجودي الأكبر له
اعتاد البعض الحديث سنويًا عن موسم التهويد الأطول خلال العام في المسجد الأقصى، وهو موسم الأعياد الدينية المتتالية التي تمتدّ من بداية عيد رأس السنة العبرية حتى نهاية عيد العُرش (سوكوت).
-
2024 سبتمبر 22فلسطين
هل ما يزال الثأر بعيدا يا إيران؟
الأحداث التي تعرض لها حزب الله مؤخراً في ثلاثة أيام عجاف لو نزلت على جبل لهزّته، وبعد يومي البيجر واللاسلكي تحدث حسن نصر الله قرابة الساعة وهدّد وتوعّد دون أن يحدد موعدا للردّ ولا شكلا له، وما كان أمس شكّل ثالثة الأثافي باستهداف قيادات عسكرية مجتمعة تحت الأرض فنزلت صواريخ المكر الصهيونية إلى حيث يختبئون، وكلما بعُد أوان الردّ تمادى هذا العدوّ ببطشه ونفْثِ آثار غلّه، وفي حين يرى بعض المتعاطفين مع حزب الله أن الوقت غير مناسب للّوم والتنظير يلحّ في ذهن أي عاقل سؤال مشروع، ألا يدلّ مجموع ما حدث من مصائب توالت وقوعا فوق رأس الحزب على غفلة قاتلة لا تنبغي من حزب يمتلك قدرات وأموالاً وعقولا وإسناداً من دولة قوية، ثم يحدث كل ما حدث، والله وحده يعلم ما يخبئه القدر بعدُ ما دام قرار الردّ يتلجلج في الصدور وفي العواصم.