“مقاومٌ منفردٌ في وجه جحافل الصهاينة”.. من هو قائد معركة “الساعات

“ذئب منفردٌ يخرج لهم كالشبح من كل الأمكنة” ليواجه جحافل الاحتلال المدعومة من الجوّ، بهذا الوصف أشاد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالبطل الشهيد “الصائم المشتبك” – مجاهد بركات منصور – الذي أذاق جيش الاحتلال مرارة الهزيمة وأثخن في جنوده جرحًا وقتلاً قبل أن يغتاله صاروخٌ غادرٌ من الجوّ بعد أن عجزت كتائب العدو عن مواجهته على الأرض في معركةٍ تواصلت لسبع ساعاتٍ كاملةٍ.

ماذا وراء إنشاء الميناء الصهيو – أميركي في غزة؟

بينما تشقّ السفينة الأميركية طريقها إلى غزة محملة بالمعدات اللازمة لبناء الرصيف العائم هناك، والمتوقع وصولها في السابع من الشهر القادم؛ ما زال الغموض يخيم على دوافع إنشاء هذا الرصيف، والأهداف التي يسعى التحالف الصهيو- أميركي إلى تحقيقها من وراء إنشائه، والذي من المتوقع أن يكون جاهزًا للاستخدام في الأسبوع الأول من شهر يونيو/ حزيران القادم.

كتيبة طولكرم تعلن عن إجهازها على عدد من جنود الاحتلال

أعلنت كتيبة طولكرم التابعة لسرايا القدس عشية الأحد تمكنها من الإجهاز على عدد من جنود الاحتلال كرد أولي على اغتيال مقاوميها في مخيم نور شمس.

الاحتلال يعدم طبيبًا بعد رفضه ترك المرضى ومغادرة مستشفى الشفاء

لليوم السادس على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مستشفى الشفاء الذي يضم آلاف المرضى والنازحين؛ وينفذ حملة قتل واعتقالات واسعة في صفوف النازحين داخل المستشفى ويقصف المنازل المحيطة به ما خلف عشرات الشهداء والجرحى.

البوابات الحديدية والسواتر.. وسائل الاحتلال لخنق بلدات الضفة

منذ السابع من أكتوبر الماضي وضمن سياسة العقاب الجماعي والتضييق على الفلسطينيين، كثفت سلطات الاحتلال الإسرائيلي من إقامة البوابات الحديدية، والسواتر الترابية، والكتل الإسمنتية على مداخل القرى، والبلدات، والمدن في الضفة الغربية المحتلة، حتى أصبحت أدوات تحكم في حركة المواطنين.

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى والاحتلال يشدد إجراءاته

اقتحم عدد كبير من المستوطنين، صباح الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي في أول أيام ما يسمى عيد “المساخر البوريم”.

المساخر العبري: تجديد نهج العدوان على الأقصى

يحل اليوم الأحد 24-3-2024 عيد "المساخر العبري" ويستمر ليوم غدٍ الإثنين 25-3، ليشكل منصة لتجديد نهج العدوان على #الأقصى انطلاقاً من الأعياد التوراتية، ومناسبة للنكاية التي يدير الكيان الصهيونية حربه مدفوعاً بها، ومحطة متجددة لمحاولة تغيير هوية الأقصى وتكريس التقسيم فيه بالإصرار على اقتحامه في الأعياد التوراتية حتى حين تتقاطع مع رمضان، وليشكل بالتالي تجديداً للتحدي المفروض على شعب فلسطين والأمة بأسرها أمام مشروع إحلالٍ ديني بات يضع الأقصى في قلب أهدافه.

كيف كان الأولون يحيون ليالي رمضان؟

في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، كان المسلمون يحيون ليالي رمضان بتلاوة القرآن والصلاة والدعاء والذكر، وفى ليلة القدر كانوا يجتمعون في المسجد لقراءة القرآن الكريم، ويتوجهون بالدعاء إلى الله تعالى حتى مطلع الفجر.

لك الله يا حماس!

لك الله يا حماس، لك الله يا مقاومة. ها هو الطوق يشتد، والخناق يزداد، والأيادي تتسابق لتسحب حبل المشنقة، وقد أمسكت بالسكاكين حتى تشرع في التقطيع، وقد علقوا الزينة، وتهيأوا ليقيموا الأفراح والليالي الملاح، ابتهاجا بالتخلص منك. أما أحباب الله في أصقاع العالم، فما زالت أيديهم ممتدة تلامس عنان السماء، تتضرع إلى الله بالدعاء، وتستنزل المعجزة، التي وضعت النهاية لقوم نوح، وقوم فرعون، وأصحاب الأيكة، وأصحاب الفيل، وغيرهم من الأمم الظالمة والمستبدة والجاحدة والكافرة والفاسقة والمعرضة، ولكن حماس أيقنت أن المعجزة لطرد الغاصب واسترداد الحقوق، تكون في الإعداد والثبات والمواجهة والبطولة والتضحية للفوز بإحدى الحسنيين؛ النصر أو الشهادة.

مفتي ليبيا: دعم أهل غزة له الأولوية في أموال المسلمين

قال مفتي الديار الليبية الشيخ الصادق الغرياني، إنّ دفع الأموال لأداء العمرة لأكثر من مرة يعد إهدارا لمال يجدر به أن يدفع لأهل غزة ودعم المقاومة الفلسطينية، مؤكدا أن دعم أهل غزة له الأولوية.