الأستاذ سعود ابو محفوظ

الأستاذ سعود سالم علي أبو محفوظ (ولد في 15 ديسمبر 1952م بمدينة مأدبا) هو سياسي أردني، وعضو مجلس النواب الأردني الثامن عشر، وأحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين في الأردن والرئيس السابق للائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين، عضو سابق في مجلس إدارة مؤسسة القدس الدولية، مدير عام صحيفة السبيل سابقاً ..

حاصل على درجة البكالوريس في اللغة الإنجليزية من الجامعة المستنصرية في بغداد. وعمل مدير عام صحيفة السبيل اليومية، وعمل قبلها مدرسا للغة الإنجليزية في وزارة التربية والتعليم الأردنية لمدة 20 عاماً.

نشاطه:
في المجال السياسي
عضو في مجلس النواب الثامن عشر 
عضو المكتب التنفيذي لجماعة الاخوان المسلمين في الأردن والنائب الثاني للمراقب العام 
أحد مؤسسي جبهة العمل الإسلامي
عضو المكتب التنفيذي لعدة دورات
رئيس لجنة القدس وفلسطين المركزية في الحزب (سابقاً)
في المجال الاجتماعي والخدمي:
أحد مؤسسي جمعية المحافظة على القرآن
أحد مؤسسي جمعية العفاف
أحد مؤسسي جمعية الهلال الأخضر
أحد مؤسسي جمعية بئر السبع الإسلامية
عمل مديراً لجمعية الهلال الأخضر الاغاثية
في المجال الثقافي
أحد مؤسسي المؤتمر الشعبي للدفاع عن القدس.
عضو مجلس إدارة مؤسسة القدس الدولية
عضو الأمانة للشبكة العالمية للمؤسسات العاملة للقدس.

عرض 1 - 3 من 3 نتيجة
  • 2022 أكتوبر 03مقالات وآراء
    معركة اليرموك بوابة فتح الشام وجلاء الأروام

    (عرض نفسك لنفحات ولفحات اليرموك: 6000 كلمة تستعرض يوميات الحرب في أكثر من مائة معلومة)

  • 2023 أبريل 08مقالات وآراء
    رئيس الوزراء القادم، عراقي داعشي

    رئيس الوزراء القادم، عراقي داعشي اخترق الكنيست ثم الحكومة "الإسرائيلية" ليمارس الإرهاب حاملا ختمها الرسمي!!!. · سفاح تحت إمرته 60 ألف رجل أمن وموازنة بستة مليارات دولار، وضمت إليه مصلحة السجون، وسلاح حرس الحدود، ومصلحة السجون. · قدمت له الحكومة رشوة بالموافقة على تأسيس ميليشيا الحرس الوطني من الحريديم لاستهداف أهل القدس والداخل الفلسطيني 48. · في جعبته مشاريع قوانين جهنمية لشطب الحضور العربي في الداخل، وكنس المقدسات في بيت المقدس، ويدعو جهارا نهارا لتدمير كل مساجد الداخل وهدم المسجد الأقصى المبارك.

  • 2023 أبريل 17مقالات وآراء
    بيت المقدس ليست سلعة ولا محورا ولا عقارا مملوكا لأحد

    بيت المقدس ليست سلعة ولا محورا ولا عقارا مملوكا لأحد لتوظيفه لصالح آخر • وتبقى القضية المقدسة قبلة الأمة، ومعراج سموها، ومحراب اشعاعها على العالمين، ومنبرانتصارها على الظالمين، وديوان ريادتها للبشرية التائهة، وسيادتها للانسانية المعذبة والأخذ بيدها نحو مرافئ العدل والمرحمة والأمان والسلام.

عرض 1 - 3 من 3 نتيجة