منظمات "المعبد" المتطرفة تتحدى وتدعو إلى اقتحام مركزي للأقصى في اليوم الأول من رمضان
مدينة القدس
دعت منظمات "المعبد" المتطرفة أنصارها إلى اقتحام مركزي للمسجد الأقصى المبارك في غرة رمضان، الخميس 23/3/2023، لتفتتح بذلك عدوانها على المسجد الأقصى منذ اليوم الأول للشهر المبارك.
وتأتي هذه الدعوة لاقتحام مركزي في مناسبة هامشية هي بداية الشهر العبري؛ حيث توظف هذه المنظمات المتطرفة كل المناسبات الممكنة للتجييش لعدوانها الأكبر على الأقصى في "عيد الفصح" العبري الذي سيبدأ الخميس 6/4/2023 ويستمر حتى الأربعاء 12/4/2023 على مدى الأسبوع الثالث من رمضان؛ وتحلم هذه الجماعات خلاله بإدخال "القربان الحيواني" وذبحه في المسجد الأقصى.
وتعتقد تلك الجماعات أنّ رمضان الحالي يشكل "فرصة تاريخية" لها لتنقل المسجد الأقصى إلى خانة "المقدس المشترك" بين المسلمين واليهود؛ مستفيدة من نفوذها الحكومي غير المسبوق حيث أن لها في حكومة نتنياهو 16 وزيراً يتبنون مقولاتها؛ بعضهم من أعضائها المباشرين مثل إيتمار بن جفير وزير "الأمن القومي" الصهيوني، المسؤول المباشر عن قواعد الاشتباك في الأقصى.
مدينة القدس
دعت منظمات "المعبد" المتطرفة أنصارها إلى اقتحام مركزي للمسجد الأقصى المبارك في غرة رمضان، الخميس 23/3/2023، لتفتتح بذلك عدوانها على المسجد الأقصى منذ اليوم الأول للشهر المبارك.
وتأتي هذه الدعوة لاقتحام مركزي في مناسبة هامشية هي بداية الشهر العبري؛ حيث توظف هذه المنظمات المتطرفة كل المناسبات الممكنة للتجييش لعدوانها الأكبر على الأقصى في "عيد الفصح" العبري الذي سيبدأ الخميس 6/4/2023 ويستمر حتى الأربعاء 12/4/2023 على مدى الأسبوع الثالث من رمضان؛ وتحلم هذه الجماعات خلاله بإدخال "القربان الحيواني" وذبحه في المسجد الأقصى.
وتعتقد تلك الجماعات أنّ رمضان الحالي يشكل "فرصة تاريخية" لها لتنقل المسجد الأقصى إلى خانة "المقدس المشترك" بين المسلمين واليهود؛ مستفيدة من نفوذها الحكومي غير المسبوق حيث أن لها في حكومة نتنياهو 16 وزيراً يتبنون مقولاتها؛ بعضهم من أعضائها المباشرين مثل إيتمار بن جفير وزير "الأمن القومي" الصهيوني، المسؤول المباشر عن قواعد الاشتباك في الأقصى.