280 ألف فلسطيني يحيون ليلة 27 رمضان في المسجد الأقصى
القدس - وكالة سند للأنباء
أدى أكثر من ربع مليون فلسطيني مساء الإثنين، صلاة العشاء والتراويح في باحات المسجد الأقصى، والتي توافق ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك.
وأفادت الأوقاف الإسلامية في القدس بتوافد ما يزيد عن 280 ألف فلسطيني إلى باحات المسجد الأقصى، لإحياء ليلة السابع وعشرين من شهر رمضان، رغم القيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.
وتوجه الآلاف إلى الحواجز المؤدية لمداخل مدينة القدس، للوصول للمسجد الأقصى وإحياء ليلة السابع وعشرين من رمضان، فيما وصلت أفواج جديدة لإعماره في هذه الليلة المباركة.
وعززت قوات الاحتلال تواجدها عند طريق المجاهدين بين باب حطة والأسباط؛ لمنع المرابطات المبعدات من تناول طعام الإفطار هناك.
وتتواصل الدعوات لاستمرار شد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، وتكثيف الرباط والاعتكاف في الأيام المتبقية من شهر رمضان مع وجود متسع وأماكن كثيرة للمزيد من المصلين.
ويشارك المعتكفين في المسجد الأقصى هذه الليلة الشيخ رائد صلاح، بعد حرمان استمر لنحو 15 عاماً بسبب تضييقات الاحتلال.
وانتشرت في ساحات الأقصى عشرات الخيام التي نصبها المعتكفون في أنحاء المسجد المبارك، في أجواء روحانية مليئة بالمحبة والطمأنينة.
القدس - وكالة سند للأنباء
أدى أكثر من ربع مليون فلسطيني مساء الإثنين، صلاة العشاء والتراويح في باحات المسجد الأقصى، والتي توافق ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك.
وأفادت الأوقاف الإسلامية في القدس بتوافد ما يزيد عن 280 ألف فلسطيني إلى باحات المسجد الأقصى، لإحياء ليلة السابع وعشرين من شهر رمضان، رغم القيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.
وتوجه الآلاف إلى الحواجز المؤدية لمداخل مدينة القدس، للوصول للمسجد الأقصى وإحياء ليلة السابع وعشرين من رمضان، فيما وصلت أفواج جديدة لإعماره في هذه الليلة المباركة.
وعززت قوات الاحتلال تواجدها عند طريق المجاهدين بين باب حطة والأسباط؛ لمنع المرابطات المبعدات من تناول طعام الإفطار هناك.
وتتواصل الدعوات لاستمرار شد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، وتكثيف الرباط والاعتكاف في الأيام المتبقية من شهر رمضان مع وجود متسع وأماكن كثيرة للمزيد من المصلين.
ويشارك المعتكفين في المسجد الأقصى هذه الليلة الشيخ رائد صلاح، بعد حرمان استمر لنحو 15 عاماً بسبب تضييقات الاحتلال.
وانتشرت في ساحات الأقصى عشرات الخيام التي نصبها المعتكفون في أنحاء المسجد المبارك، في أجواء روحانية مليئة بالمحبة والطمأنينة.