رغم قيود الاحتلال: أكثر من 4 ملايين مصلٍّ زاروا الأقصى في رمضان
موطني 48
قال مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، الشيخ عزام الخطيب، إن أكثر من 4 ملايين مصل أموا المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، رغم التضييقات والقيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيليّ.
وأضاف الشيخ الخطيب أن “أعداد المصلين الذين أموا المسجد الأقصى على مدار أيام الشهر بما في ذلك 4 صلوات جمعة، وليلة القدر؛ تفوق 4 ملايين شخص”.
وشدد على أن “هذا الرقم غير مسبوق مقارنة مع السنوات الماضية، وبحمد الله فقد تمكنت الأوقاف من إدارة الأمور بشكل جيد جدا بشهادة الجميع”.
وأشار إلى أنه “تمت إدارة الأمور على أكمل وجه من حيث الصلوات، والبرامج الدينية، والنظافة، والخدمات، والصحة، والإفطارات”
ومنعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي خلال رمضان، الذكور من سكان الضفة الغربية المحتلة، ما بين 12-55 عاما من الوصول إلى المسجد الأقصى. كما لم تسمح سوى لعدة مئات من سكان قطاع غزة بالوصول إلى المسجد لأداء الصلوات.
وانعكست هذه القرارات على المصلين بالمسجد الأقصى، إذ لوحظ أن النسبة الأكبر من القادمين من الضفة الغربية هم من النساء.
ومع ذلك فقد تمكن آلاف الشبان من الالتفاف على حواجز الاحتلال، للوصول إلى المسجد خاصة في أيام العشر الأواخر من شهر رمضان، حيث الاعتكافات بالمسجد
واقتحمت شرطة الاحتلال المسجد الأقصى، عدة مرات خلال الثلث الثاني من رمضان، بالتزامن مع عيد “الفصح” اليهودي، واعتدت على المصلين بالضرب واعتقلت أكثر من 450 منهم خلال أقل من ساعتين.
واقتحم ما يزيد عن 3 آلاف مستوطن المسجد الأقصى خلال أيام عيد “الفصح” اليهودي.
وتتبع دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس لوزارة الأوقاف الأردنية وهي المسؤولة عن إدارة شؤون المسجد الأقصى.
موطني 48
قال مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، الشيخ عزام الخطيب، إن أكثر من 4 ملايين مصل أموا المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، رغم التضييقات والقيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيليّ.
وأضاف الشيخ الخطيب أن “أعداد المصلين الذين أموا المسجد الأقصى على مدار أيام الشهر بما في ذلك 4 صلوات جمعة، وليلة القدر؛ تفوق 4 ملايين شخص”.
وشدد على أن “هذا الرقم غير مسبوق مقارنة مع السنوات الماضية، وبحمد الله فقد تمكنت الأوقاف من إدارة الأمور بشكل جيد جدا بشهادة الجميع”.
وأشار إلى أنه “تمت إدارة الأمور على أكمل وجه من حيث الصلوات، والبرامج الدينية، والنظافة، والخدمات، والصحة، والإفطارات”
ومنعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي خلال رمضان، الذكور من سكان الضفة الغربية المحتلة، ما بين 12-55 عاما من الوصول إلى المسجد الأقصى. كما لم تسمح سوى لعدة مئات من سكان قطاع غزة بالوصول إلى المسجد لأداء الصلوات.
وانعكست هذه القرارات على المصلين بالمسجد الأقصى، إذ لوحظ أن النسبة الأكبر من القادمين من الضفة الغربية هم من النساء.
ومع ذلك فقد تمكن آلاف الشبان من الالتفاف على حواجز الاحتلال، للوصول إلى المسجد خاصة في أيام العشر الأواخر من شهر رمضان، حيث الاعتكافات بالمسجد
واقتحمت شرطة الاحتلال المسجد الأقصى، عدة مرات خلال الثلث الثاني من رمضان، بالتزامن مع عيد “الفصح” اليهودي، واعتدت على المصلين بالضرب واعتقلت أكثر من 450 منهم خلال أقل من ساعتين.
واقتحم ما يزيد عن 3 آلاف مستوطن المسجد الأقصى خلال أيام عيد “الفصح” اليهودي.
وتتبع دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس لوزارة الأوقاف الأردنية وهي المسؤولة عن إدارة شؤون المسجد الأقصى.