إصابة 3 مستوطنين وشرطي إسرائيلي خلال مواجهات في محيط "الأقصى"
القدس - وكالة سند للأنباء
أُصيب ثلاثة مستوطنين وشرطي إسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، خلال المواجهات التي اندلعت في البلدة القديمة بالقدس ومحيط المسجد الأقصى، بحسب القناة 12 الإسرائيلية.
وقُبيل صلاة الجمعة، اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين منطقة باب الساهرة في البلدة القديمة من القدس، ومحيط عدد من أبواب المسجد الأقصى المبارك، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت مراسلة "وكالة سند للأنباء" في القدس، إن مستوطنين تجمعوا في طريق باب الساهرة وحطة وأدّوا رقصات استفزازية رافعين علم الاحتلال، موضحةً أن مواجهات اندلعت بين الفلسطينيين والمستوطنين الذين اعتدوا عليهم بالضرب والشتم.
واقتحم المستوطنون محيط باب الأسباط، وحاولوا الاعتداء على المواطنين المتوجهين إلى الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، بحماية من قوات الاحتلال التي أطلقت قنابل الصوت صوب المواطنين.
وعصر أمس الخميس، شارك آلاف المستوطنين ووزراء في الحكومة الإسرائيلية بـ "مسيرة الأعلام" الاستفزازية بالقدس؛ احتفاءً باحتلال الشطر الشرقي من المدينة عام 1967، تحت مُسمّى "توحيد القدس".
وترافق ذلك مع إجراءات إسرائيلية مشددة وإغلاق طرق في البلدة القديمة ومحيطها وإقامة حواجز عسكرية، واستنفار الآلاف من قوات شرطة الاحتلال وما يُعرف بحرس الحدود (المشاة والخيالة).
القدس - وكالة سند للأنباء
أُصيب ثلاثة مستوطنين وشرطي إسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، خلال المواجهات التي اندلعت في البلدة القديمة بالقدس ومحيط المسجد الأقصى، بحسب القناة 12 الإسرائيلية.
وقُبيل صلاة الجمعة، اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين منطقة باب الساهرة في البلدة القديمة من القدس، ومحيط عدد من أبواب المسجد الأقصى المبارك، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت مراسلة "وكالة سند للأنباء" في القدس، إن مستوطنين تجمعوا في طريق باب الساهرة وحطة وأدّوا رقصات استفزازية رافعين علم الاحتلال، موضحةً أن مواجهات اندلعت بين الفلسطينيين والمستوطنين الذين اعتدوا عليهم بالضرب والشتم.
واقتحم المستوطنون محيط باب الأسباط، وحاولوا الاعتداء على المواطنين المتوجهين إلى الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، بحماية من قوات الاحتلال التي أطلقت قنابل الصوت صوب المواطنين.
وعصر أمس الخميس، شارك آلاف المستوطنين ووزراء في الحكومة الإسرائيلية بـ "مسيرة الأعلام" الاستفزازية بالقدس؛ احتفاءً باحتلال الشطر الشرقي من المدينة عام 1967، تحت مُسمّى "توحيد القدس".
وترافق ذلك مع إجراءات إسرائيلية مشددة وإغلاق طرق في البلدة القديمة ومحيطها وإقامة حواجز عسكرية، واستنفار الآلاف من قوات شرطة الاحتلال وما يُعرف بحرس الحدود (المشاة والخيالة).