لن_يقسم .. حملة إلكترونية لحماية الأقصى من التقسيم
القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام
عبر وسم # لن_يقسم، تفاعل آلاف المغردين عبر الفضاء الأزرق، مؤكدين تمسكهم بالمسجد الأقصى المبارك، ورفض محاولات الاحتلال الصهيوني تقسيمه زمانيًّا ومكانيًّا.
وتفاعلت شخصيات سياسية وناشطون مع حملة للتغريد على وسم #لن_يقسم بهدم تأكيد التمسك الفلسطيني بإسلامية الأقصى والحث عن تكثيف الرباط، في المسجد والاستعداد لحمايته.
وأكد النائب مشير المصري كتب على حسابه على تويتر: ” أقصانا # لن_يقسَّم ولن نترك الأقصى فريسة للتقسيم الزماني والمكاني ومواصلة العدو ومخطَّطاته لاستهدافه”.
الناشط حسام أيوب أشار إلى توثيق مئات الانتهاكات بحق المدينة المقدسة، مؤكدًا أن ذلك لن يغير ذلك من هوية المقدسات الفلسطينية. وقال: دائما ما يشفي صدورنا بطل يلجم الاحتلال عن جرائمه.
الناشط عمار غرد قائلا: أقصانا #لن_يقسم بإذن الله ثم بثبات أهلنا في القدس ورباط أهلنا في الداخل وفزعة شعبنا في الضفة وغزة وكل مناطق الشتات.
وقال: لن نترك الأقصى فريسة للتقسيم الزماني والمكاني ومواصلة العدو مخططاته لاستهدافه.
وتسعى قوات الاحتلال لفرض أمر واقع جديد بالمسجد الأقصى وتقسيمه زمانيا ومكانيا بين المسلمين واليهود، على غرار ما حصل بالمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل.
ويعني التقسيم الزماني تخصيص أوقات معينة لدخول المسلمين المسجد الأقصى، وأخرى خاصة لليهود، بحيث يتم اقتسام الساعات والأيام بينهما طوال السنة، وتبدو بوادر ذلك بالإجراءات التي تتبعها قوات الاحتلال لمحاولة تفريغ المسجد من المصلين خلال اقتحامات المستوطنين.
ويعني التقسيم المكاني، تخصيص أماكن معينة من المسجد الأقصى للمسلمين واليهود، وألا يوجد أي مسلم بالمنطقة الشرقية في محيط باب الرحمة، إذ يسعى الاحتلال لاقتطاع جزء من هذه المنطقة، وتحويلها من تقسيم مكاني مؤقت إلى دائم.
القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام
عبر وسم # لن_يقسم، تفاعل آلاف المغردين عبر الفضاء الأزرق، مؤكدين تمسكهم بالمسجد الأقصى المبارك، ورفض محاولات الاحتلال الصهيوني تقسيمه زمانيًّا ومكانيًّا.
وتفاعلت شخصيات سياسية وناشطون مع حملة للتغريد على وسم #لن_يقسم بهدم تأكيد التمسك الفلسطيني بإسلامية الأقصى والحث عن تكثيف الرباط، في المسجد والاستعداد لحمايته.
وأكد النائب مشير المصري كتب على حسابه على تويتر: ” أقصانا # لن_يقسَّم ولن نترك الأقصى فريسة للتقسيم الزماني والمكاني ومواصلة العدو ومخطَّطاته لاستهدافه”.
الناشط حسام أيوب أشار إلى توثيق مئات الانتهاكات بحق المدينة المقدسة، مؤكدًا أن ذلك لن يغير ذلك من هوية المقدسات الفلسطينية. وقال: دائما ما يشفي صدورنا بطل يلجم الاحتلال عن جرائمه.
الناشط عمار غرد قائلا: أقصانا #لن_يقسم بإذن الله ثم بثبات أهلنا في القدس ورباط أهلنا في الداخل وفزعة شعبنا في الضفة وغزة وكل مناطق الشتات.
وقال: لن نترك الأقصى فريسة للتقسيم الزماني والمكاني ومواصلة العدو مخططاته لاستهدافه.
وتسعى قوات الاحتلال لفرض أمر واقع جديد بالمسجد الأقصى وتقسيمه زمانيا ومكانيا بين المسلمين واليهود، على غرار ما حصل بالمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل.
ويعني التقسيم الزماني تخصيص أوقات معينة لدخول المسلمين المسجد الأقصى، وأخرى خاصة لليهود، بحيث يتم اقتسام الساعات والأيام بينهما طوال السنة، وتبدو بوادر ذلك بالإجراءات التي تتبعها قوات الاحتلال لمحاولة تفريغ المسجد من المصلين خلال اقتحامات المستوطنين.
ويعني التقسيم المكاني، تخصيص أماكن معينة من المسجد الأقصى للمسلمين واليهود، وألا يوجد أي مسلم بالمنطقة الشرقية في محيط باب الرحمة، إذ يسعى الاحتلال لاقتطاع جزء من هذه المنطقة، وتحويلها من تقسيم مكاني مؤقت إلى دائم.