حافلات من أراضي 48 تصل لإسناد المقدسيين أمام انتهاكات الاحتلال
القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام
وصلت عدة حافلات تقل فلسطينيين من أراضي 48 المحتلة -صباح اليوم السبت- إلى مدينة القدس المحتلة، لإسناد المقدسيين أمام انتهاكات الاحتلال المتواصلة.
وتوجهت نحو 70 حافلة من مدن وقرى الداخل المحتل إلى القدس، للمشاركة في “مهرجان القدس للتسوق”، دعماً وإسناداً لأسواق المدينة، في ظل انتهاكات الاحتلال المستمرة.
وتتعرض مدينة القدس المحتلة لمخططات تهويدية خطيرة، تستهدف المقدسيين في محاولة لطردهم من بيوتهم وتهجيرهم منها، إلى جانب الاستهداف المتواصل للمقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك
وتترقب 150 عائلة مقدسية (ألف فرد) مصير التهجير، في البلدة القديمة والشيخ جراح وسلوان، بعد أن تسلمت قرارات بالإخلاء لصالح المستوطنين، قد تُنفذ في أي لحظة.
وفي وقت سابق، أدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس، قرار الاحتلال توسيع البناء الاستيطاني شمال القدس المحتلة، داعية الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتها الدولية في وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال.
وقال الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس محمد حمادة إن قرار سلطات الاحتلال الصهيوني، توسيع البناء الاستيطاني في المثلث الغربي شمال القدس المحتلة على أراضي قُرى بيت إكسا، ولفتا، وبيت حنينا التحتا، وشعفاط، وبناء 1703 وحدات استيطانية جديدة لتوسيع مستوطنتي ما يُسمّى رموت ورمات شلومو؛ “هو جريمة تطهير عرقي جديدة تنفّذها حكومة الاحتلال الفاشية بحق شعبنا الفلسطيني”.
وأوضح حمادة أن هذه الجريمة تتم عبر مصادرة أراضي المواطنين، والتضييق عليهم، وخنق وجودهم على أرضهم وتهجيرهم منها.
القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام
وصلت عدة حافلات تقل فلسطينيين من أراضي 48 المحتلة -صباح اليوم السبت- إلى مدينة القدس المحتلة، لإسناد المقدسيين أمام انتهاكات الاحتلال المتواصلة.
وتوجهت نحو 70 حافلة من مدن وقرى الداخل المحتل إلى القدس، للمشاركة في “مهرجان القدس للتسوق”، دعماً وإسناداً لأسواق المدينة، في ظل انتهاكات الاحتلال المستمرة.
وتتعرض مدينة القدس المحتلة لمخططات تهويدية خطيرة، تستهدف المقدسيين في محاولة لطردهم من بيوتهم وتهجيرهم منها، إلى جانب الاستهداف المتواصل للمقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك
وتترقب 150 عائلة مقدسية (ألف فرد) مصير التهجير، في البلدة القديمة والشيخ جراح وسلوان، بعد أن تسلمت قرارات بالإخلاء لصالح المستوطنين، قد تُنفذ في أي لحظة.
وفي وقت سابق، أدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس، قرار الاحتلال توسيع البناء الاستيطاني شمال القدس المحتلة، داعية الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتها الدولية في وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال.
وقال الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس محمد حمادة إن قرار سلطات الاحتلال الصهيوني، توسيع البناء الاستيطاني في المثلث الغربي شمال القدس المحتلة على أراضي قُرى بيت إكسا، ولفتا، وبيت حنينا التحتا، وشعفاط، وبناء 1703 وحدات استيطانية جديدة لتوسيع مستوطنتي ما يُسمّى رموت ورمات شلومو؛ “هو جريمة تطهير عرقي جديدة تنفّذها حكومة الاحتلال الفاشية بحق شعبنا الفلسطيني”.
وأوضح حمادة أن هذه الجريمة تتم عبر مصادرة أراضي المواطنين، والتضييق عليهم، وخنق وجودهم على أرضهم وتهجيرهم منها.