خريشة: الاحتلال فشل في إيقاف مقاومة الضفة وشعبنا سيحمي المسجد الأقصى
الرسالة نت- الضفة المحتلة
أكد النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي حسن خريشة على أن شعبنا الفلسطيني سيحمي المسجد الأقصى المبارك وسيفشل كل مخططات الاحتلال فيه.
وقال خريشة إن حكومة الاحتلال برئاسة "نتنياهو" حققت فشلًا كبيرًا في اجتثاث المقاومة بالضفة الغربية، لذلك هربت إلى التطبيع مع الأنظمة العربية.
ولفت إلى أن حكومة الاحتلال تحاول بشكل مستميت دمج الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن بعض الأنظمة العربية تخلت عن القضية الفلسطينية بعد انضمامها لسرب المطبعين.
وتواصلُ "جماعات الهيكل" حشد المستوطنين لاقتحام الأقصى خلال "عيد الغفران" في الخامس والعشرين من أيلول الجاري حتى الثلاثين منه، معلنةً عن توفير مواصلاتٍ مجانية للمستوطنين لضمان أكبر عدد من المقتحمين.
وخلال "عيد الغفران"، يعمل المستوطنون على تأدية كافة الطقوس المتعلقة به في باحات المسجد الأقصى.
كما يعتبر "عيد الغفران" أقدس أيام السنة عند المتطرفين، حيث يسعى المستوطنون لأداء الطقوس التوراتية، وعرض مجسمات "الهيكل المزعوم" والنفخ في البوق داخل المسجد الأقصى.
واستغلالًا لأيام الغفران، يتحجج المستوطنون بقدسية هذا اليوم لليهود، فيتم إغلاق جميع المعابر في الضفة، وقطاع غزة، والقدس، ولا يُسمح بالعبور من خلالها، لتتم عرقلة حياة الفلسطينيين في جميع المناطق كاملة.
وتستغل جماعات الهيكل الأعياد اليهودية لممارسة طقوسها التلمودية والتوراتية في المسجد الأقصى، أبرزها الصلوات والدعاء والصوم وذبح القرابين والنفخ في البوق وغيرها، في مساعي تهويده وفرض واقع جديد فيه وتقسيمه زمانيا ومكانيا.
وتتواصل التحذيرات المقدسية من خطورة الطقوس الاستيطانية في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس، خلال الأعياد اليهودية، والدعوات على ضرورة شد الرحال إلى الأقصى لإفشال مخططات المستوطنين ومساعي التهويد المستمرة بحق المسجد المبارك ومدينة القدس المحتلة.
الرسالة نت- الضفة المحتلة
أكد النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي حسن خريشة على أن شعبنا الفلسطيني سيحمي المسجد الأقصى المبارك وسيفشل كل مخططات الاحتلال فيه.
وقال خريشة إن حكومة الاحتلال برئاسة "نتنياهو" حققت فشلًا كبيرًا في اجتثاث المقاومة بالضفة الغربية، لذلك هربت إلى التطبيع مع الأنظمة العربية.
ولفت إلى أن حكومة الاحتلال تحاول بشكل مستميت دمج الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن بعض الأنظمة العربية تخلت عن القضية الفلسطينية بعد انضمامها لسرب المطبعين.
وتواصلُ "جماعات الهيكل" حشد المستوطنين لاقتحام الأقصى خلال "عيد الغفران" في الخامس والعشرين من أيلول الجاري حتى الثلاثين منه، معلنةً عن توفير مواصلاتٍ مجانية للمستوطنين لضمان أكبر عدد من المقتحمين.
وخلال "عيد الغفران"، يعمل المستوطنون على تأدية كافة الطقوس المتعلقة به في باحات المسجد الأقصى.
كما يعتبر "عيد الغفران" أقدس أيام السنة عند المتطرفين، حيث يسعى المستوطنون لأداء الطقوس التوراتية، وعرض مجسمات "الهيكل المزعوم" والنفخ في البوق داخل المسجد الأقصى.
واستغلالًا لأيام الغفران، يتحجج المستوطنون بقدسية هذا اليوم لليهود، فيتم إغلاق جميع المعابر في الضفة، وقطاع غزة، والقدس، ولا يُسمح بالعبور من خلالها، لتتم عرقلة حياة الفلسطينيين في جميع المناطق كاملة.
وتستغل جماعات الهيكل الأعياد اليهودية لممارسة طقوسها التلمودية والتوراتية في المسجد الأقصى، أبرزها الصلوات والدعاء والصوم وذبح القرابين والنفخ في البوق وغيرها، في مساعي تهويده وفرض واقع جديد فيه وتقسيمه زمانيا ومكانيا.
وتتواصل التحذيرات المقدسية من خطورة الطقوس الاستيطانية في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس، خلال الأعياد اليهودية، والدعوات على ضرورة شد الرحال إلى الأقصى لإفشال مخططات المستوطنين ومساعي التهويد المستمرة بحق المسجد المبارك ومدينة القدس المحتلة.