149 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى بقيادة المتطرف "غيليك"
القدس – وكالة سند للأنباء
اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، صباح اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأدوا طقوسا تلمودية، عقب تأمين شرطة الاحتلال، والقوات الخاصة المسلحة التابعة لها، الحماية المُشددة والكاملة لهم.
وأفادت مصادر مقدسية بأن 149 مستوطنا يقودهم المتطرف يهودا غيليك، اقتحموا باحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات متفرقة خلال فترة الاقتحامات الصباحية، ونفذوا جولات استفزازية، وأدَّوا طقوسا تلمودية.
وانتشرت عناصر شرطة الاحتلال الإسرائيلي في باحات الأقصى وعلى بواباته؛ لتأمين حماية المتطرفين المقتحمين، وفرضت تشديدات أمنية بمحيط المسجد وعلى أبوابه، وعرقلت دخول المصلين إليه ومنعت آخرين.
ويقتحم المستوطنون الأقصى بشكل شبه يومي على فترتين (صباحية ومسائية) في محاولة لتكريس التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى.
وتصاعدت التحذيرات الفلسطينية مؤخرا من اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، وما يخططون له في فترة الأعياد اليهودية المقبلة، مشددة على ضرورة شد الرحال وتكثيف الرباط فيه.
ويتخذ الاحتلال الإسرائيلي وجماعات "الهيكل" المتطرفة سنويًا من مواسم الأعياد اليهودية، فرصة ذهبية لتصعيد عدوانهم على المسجد الأقصى، ومحاولات تغيير هويته، في وقتٍ ترتفع فيه وتيرة التحذيرات من مخاطر حدوث انتهاكات غير مسبوقة في المسجد الشهر المقبل.
القدس – وكالة سند للأنباء
اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، صباح اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأدوا طقوسا تلمودية، عقب تأمين شرطة الاحتلال، والقوات الخاصة المسلحة التابعة لها، الحماية المُشددة والكاملة لهم.
وأفادت مصادر مقدسية بأن 149 مستوطنا يقودهم المتطرف يهودا غيليك، اقتحموا باحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات متفرقة خلال فترة الاقتحامات الصباحية، ونفذوا جولات استفزازية، وأدَّوا طقوسا تلمودية.
وانتشرت عناصر شرطة الاحتلال الإسرائيلي في باحات الأقصى وعلى بواباته؛ لتأمين حماية المتطرفين المقتحمين، وفرضت تشديدات أمنية بمحيط المسجد وعلى أبوابه، وعرقلت دخول المصلين إليه ومنعت آخرين.
ويقتحم المستوطنون الأقصى بشكل شبه يومي على فترتين (صباحية ومسائية) في محاولة لتكريس التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى.
وتصاعدت التحذيرات الفلسطينية مؤخرا من اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، وما يخططون له في فترة الأعياد اليهودية المقبلة، مشددة على ضرورة شد الرحال وتكثيف الرباط فيه.
ويتخذ الاحتلال الإسرائيلي وجماعات "الهيكل" المتطرفة سنويًا من مواسم الأعياد اليهودية، فرصة ذهبية لتصعيد عدوانهم على المسجد الأقصى، ومحاولات تغيير هويته، في وقتٍ ترتفع فيه وتيرة التحذيرات من مخاطر حدوث انتهاكات غير مسبوقة في المسجد الشهر المقبل.