عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك بحماية مشددة من شرطة الاحتلال
القدس المحتلة - قدس برس
واصل عشرات المستوطنين صباح اليوم الثلاثاء، اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك من باب "المغاربة"، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن) بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد.
وواصلت قوات الاحتلال فرض إجراءاتها المشددة على دخول المصلين والمقدسيين للمسجد، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية.
وتستعد "جماعات الهيكل" المزعوم لتنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى خلال ما يسمى "عيد الحانوكاة" اليهودي، الذي يبدأ في 14 كانون الثاني/ديسمبر الجاري.
وانطلقت دعوات مقدسية وفلسطينية لتكثيف الحشد والتواجد الواسع في المسجد الأقصى والقدس، للتصدي لمخططات المستوطنين واعتداءاتهم المتواصلة على المسجد، رغم قيود الاحتلال المفروضة على الفلسطينيين.
وبالتزامن مع اقتحامات المستوطنين، تفرض شرطة الاحتلال قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، وتُدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.
ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات المستوطنين يوميًا عدا السبت والجمعة (عطلة رسمية لدى الاحتلال) على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.
القدس المحتلة - قدس برس
واصل عشرات المستوطنين صباح اليوم الثلاثاء، اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك من باب "المغاربة"، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن) بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد.
وواصلت قوات الاحتلال فرض إجراءاتها المشددة على دخول المصلين والمقدسيين للمسجد، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية.
وتستعد "جماعات الهيكل" المزعوم لتنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى خلال ما يسمى "عيد الحانوكاة" اليهودي، الذي يبدأ في 14 كانون الثاني/ديسمبر الجاري.
وانطلقت دعوات مقدسية وفلسطينية لتكثيف الحشد والتواجد الواسع في المسجد الأقصى والقدس، للتصدي لمخططات المستوطنين واعتداءاتهم المتواصلة على المسجد، رغم قيود الاحتلال المفروضة على الفلسطينيين.
وبالتزامن مع اقتحامات المستوطنين، تفرض شرطة الاحتلال قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، وتُدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.
ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات المستوطنين يوميًا عدا السبت والجمعة (عطلة رسمية لدى الاحتلال) على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.