الاحتلال يستدعي شقيق شيرين أبو عاقلة ومدير نادي الأسير بالقدس للتحقيق
القدس المحتلة – القسطل:
استدعت مخابرات الاحتلال اليوم الخميس، مقدسيين للتحقيق في مراكزها، كما اعتقلت آخراً عقب الاعتداء عليه.
وأفاد مراسل “القسطل” بأن عناصر من المخابرات وشرطة الاحتلال اقتحمت محيط بيت عزاء أبو عاقلة في كنيسة اللقاء ببلدة بيت حنينا، واستدعت شقيقها أنطون للتحقيق.
وأضاف أن شرطة الاحتلال اعتقلت شاباً عقب الاعتداء عليه بوحشية، كما لاحقت طفلًا بجانب الكنيسة وقامت بتصويره، بسبب رفعه العلم الفلسطيني في المكان.
وبيّن مراسلنا أن قوات الاحتلال استنفرت عناصرها في محيط الكنيسة؛ في محاولةٍ منها لمنع رفع الأعلام الفلسطينية.
ومن جهةٍ أخرى، اقتحمت قوات الاحتلال منزل مدير نادي الأسير في القدس ناصر قوس، بالبلدة القديمة، وتركت له أمر استدعاء للتحقيق.
يُشار إلى أن قوات وشرطة الاحتلال قمعت واعتدت خلال أمس واليوم على الأهالي والمتضامنين مع عائلة شيرين أبو عاقلة لإسنادها والوقوف إلى جانبها في هذا المُصاب الجلل، واعتقلت عدداً منهم.
وكان جيش الاحتلال قد اغتال الزميلة الصحفية أبو عاقلة خلال تغطيتها أحداث جنين في الـ11 من أيار الجاري (2022)، مُصيبًا إياها بالرصاص الحي في الرأس وكانت جروحها حرجة.
كما أُصيب الصحفي علي السمودي خلال الحدث ذاته، برصاص الاحتلال الحي في الظهر، ووضعه مستقر.
وشهد عدد من الصحفيين على جريمة الاحتلال، من بينهم الصحفية شذى حنايشة التي كانت بجانب شيرين منذ لحظة وصولها المنطقة لتغطية الأحداث وحتى لحظة إصابة أبو عاقلة بالرصاص واغتيالها.
القدس المحتلة – القسطل:
استدعت مخابرات الاحتلال اليوم الخميس، مقدسيين للتحقيق في مراكزها، كما اعتقلت آخراً عقب الاعتداء عليه.
وأفاد مراسل “القسطل” بأن عناصر من المخابرات وشرطة الاحتلال اقتحمت محيط بيت عزاء أبو عاقلة في كنيسة اللقاء ببلدة بيت حنينا، واستدعت شقيقها أنطون للتحقيق.
وأضاف أن شرطة الاحتلال اعتقلت شاباً عقب الاعتداء عليه بوحشية، كما لاحقت طفلًا بجانب الكنيسة وقامت بتصويره، بسبب رفعه العلم الفلسطيني في المكان.
وبيّن مراسلنا أن قوات الاحتلال استنفرت عناصرها في محيط الكنيسة؛ في محاولةٍ منها لمنع رفع الأعلام الفلسطينية.
ومن جهةٍ أخرى، اقتحمت قوات الاحتلال منزل مدير نادي الأسير في القدس ناصر قوس، بالبلدة القديمة، وتركت له أمر استدعاء للتحقيق.
يُشار إلى أن قوات وشرطة الاحتلال قمعت واعتدت خلال أمس واليوم على الأهالي والمتضامنين مع عائلة شيرين أبو عاقلة لإسنادها والوقوف إلى جانبها في هذا المُصاب الجلل، واعتقلت عدداً منهم.
وكان جيش الاحتلال قد اغتال الزميلة الصحفية أبو عاقلة خلال تغطيتها أحداث جنين في الـ11 من أيار الجاري (2022)، مُصيبًا إياها بالرصاص الحي في الرأس وكانت جروحها حرجة.
كما أُصيب الصحفي علي السمودي خلال الحدث ذاته، برصاص الاحتلال الحي في الظهر، ووضعه مستقر.
وشهد عدد من الصحفيين على جريمة الاحتلال، من بينهم الصحفية شذى حنايشة التي كانت بجانب شيرين منذ لحظة وصولها المنطقة لتغطية الأحداث وحتى لحظة إصابة أبو عاقلة بالرصاص واغتيالها.
