هندسةٌ للقدس!
لمّه Lammeh I
ناقشت الشابتان المقدسيتان، رحيق أبوعفيفة وندين أبوخلف، يوم الأربعاء ٢٠٢٢/٦/٢٢، مشروع تخرجهما الهندسي عن القدس، بعنوان "تعزيز الوجود الفلسطيني في القدس، حالة دراسية من شرق القدس (شعفاط وبيت حنينا )".
كان المشروع المقدسي ضمن تخصص "هندسة التخطيط و التصميم الحضري"، من دائرة الهندسة المعمارية و التخطيط، في جامعة بيرزيت شمال مدينة رام الله.
يتحدث المشروع عن عملية مصادرة الأراضي وبناء المستوطنات، التي أدت إلى تغيير الحدود التاريخية وتقليص مساحة أراضي بلدتي شعفاط وبيت حنينا.
كما عملت المهندستان، على استغلال المساحات المتبقية الفارغة، وشغلها بمشاريع هندسية تفاعلية اجتماعية، تقع ضمن مناطق تماس مع الاحتلال مثل (شارع 60, ومستوطنات أخرى)، مع الحفاظ على رابط جغرافي بين البلدتين المتجاورتين.
يثبت هذا الخبر المفرح، الذي جاء تتويجا لعناء وجهد الفتيات، أن المقدسيين لا ينسون مدينتهم، ويسعون لنصرتها، كلٌ وفق تخصصه واستطاعته..
لمّه Lammeh I
ناقشت الشابتان المقدسيتان، رحيق أبوعفيفة وندين أبوخلف، يوم الأربعاء ٢٠٢٢/٦/٢٢، مشروع تخرجهما الهندسي عن القدس، بعنوان "تعزيز الوجود الفلسطيني في القدس، حالة دراسية من شرق القدس (شعفاط وبيت حنينا )".
كان المشروع المقدسي ضمن تخصص "هندسة التخطيط و التصميم الحضري"، من دائرة الهندسة المعمارية و التخطيط، في جامعة بيرزيت شمال مدينة رام الله.
يتحدث المشروع عن عملية مصادرة الأراضي وبناء المستوطنات، التي أدت إلى تغيير الحدود التاريخية وتقليص مساحة أراضي بلدتي شعفاط وبيت حنينا.
كما عملت المهندستان، على استغلال المساحات المتبقية الفارغة، وشغلها بمشاريع هندسية تفاعلية اجتماعية، تقع ضمن مناطق تماس مع الاحتلال مثل (شارع 60, ومستوطنات أخرى)، مع الحفاظ على رابط جغرافي بين البلدتين المتجاورتين.
يثبت هذا الخبر المفرح، الذي جاء تتويجا لعناء وجهد الفتيات، أن المقدسيين لا ينسون مدينتهم، ويسعون لنصرتها، كلٌ وفق تخصصه واستطاعته..