مؤسسة القدس الدولية تصدر ورقة بحثية بعنوان "القدس في قرارات ومواقف الرؤساء الأمريكيين بين العام 1967 إلى العام 2020"
مدينة القدس
بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي ـ(جو بايدن) إلى فلسطين المحتلة، وصدور "إعلان القدس"، الذي أكد على تقديم المزيد من الدعم الأمريكي للاحتلال الإسرائيلي، أصدر قسم الأبحاث والمعلومات في مؤسسة القدس الدولية ورقةً بحثيةً بعنوان "القدس في قرارات ومواقف الرؤساء الأمريكيين بين العام 1967 إلى العام 2020".
وتقع الورقة في 17 صفحة، وهي من إعداد الباحث في مؤسسة القدس الدولية علي إبراهيم، وتتناول الورقة إجماع مؤسسات الحزبين الديموقراطي والجمهوري، إلى جانب دوائر صنع القرار فيهما، حول ضرورة تقديم الدعم غير المحدود وغير المشروط لدولة الاحتلال، وهو ما ينعكس على تعاطي الرؤساء الأمريكيين مع قضية القدس، وتماهي الولايات المتحدة مع مشاريع الاحتلال ومخططاته، وتطور مواقف الرؤساء الأمريكيين من مستجدات التهويد في القدس المحتلة.
وتستعرض الورقة مواقف 10 من الرؤساء الأمريكيين السابقين، مع تصنيفهم ضمن الحزبين الديمقراطي والجمهوري.
وتأتي هذه الورقة في سياق الرصد المستمر الذي تقوم به مؤسسة القدس، لمختلف المواقف الفلسطينية والعربية والدولية من قضية القدس، والقضية الفلسطينية.
مدينة القدس
بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي ـ(جو بايدن) إلى فلسطين المحتلة، وصدور "إعلان القدس"، الذي أكد على تقديم المزيد من الدعم الأمريكي للاحتلال الإسرائيلي، أصدر قسم الأبحاث والمعلومات في مؤسسة القدس الدولية ورقةً بحثيةً بعنوان "القدس في قرارات ومواقف الرؤساء الأمريكيين بين العام 1967 إلى العام 2020".
وتقع الورقة في 17 صفحة، وهي من إعداد الباحث في مؤسسة القدس الدولية علي إبراهيم، وتتناول الورقة إجماع مؤسسات الحزبين الديموقراطي والجمهوري، إلى جانب دوائر صنع القرار فيهما، حول ضرورة تقديم الدعم غير المحدود وغير المشروط لدولة الاحتلال، وهو ما ينعكس على تعاطي الرؤساء الأمريكيين مع قضية القدس، وتماهي الولايات المتحدة مع مشاريع الاحتلال ومخططاته، وتطور مواقف الرؤساء الأمريكيين من مستجدات التهويد في القدس المحتلة.
وتستعرض الورقة مواقف 10 من الرؤساء الأمريكيين السابقين، مع تصنيفهم ضمن الحزبين الديمقراطي والجمهوري.
وتأتي هذه الورقة في سياق الرصد المستمر الذي تقوم به مؤسسة القدس، لمختلف المواقف الفلسطينية والعربية والدولية من قضية القدس، والقضية الفلسطينية.