الشيخ عكرمة صبري يحذر من مخططات الاحتلال لأسرلة التعليم في القدس
مدينة القدس
خلال خطبة الجمعة، أمس في المسجد الأقصى، حذر الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى المبارك من إغفال وإهمال مناهج التعليم في القدس المحتلة والسماح للاحتلال بالمساس بها.
وقال الشيخ عكرمة إنّ من حق الشعب الفلسطيني تطبيق المناهج التي تنبثق عن معتقداته وعاداته وتراثه الوطني.
كما وجه رسالة لأولياء الأمور في القدس لليقظة من المنهاج الذين يتعلمه أبناؤهم، مستنكراً ما قامت به حكومة الاحتلال من إلغاء تصاريح 6 مدارس في القدس بحجة أنها تطبق وتدرس المنهاج الفلسطيني.
وحذر خطيب الأقصى من خطورة مشروع تسوية الأراضي الذي ينفذه الاحتلال في القدس وخارجها.
وقال صبري إنّ مشروع التسوية يستهدف الوجود الفلسطيني في القدس، من خلال وضع اليد على مساحات واسعة من الأراضي والمئات من البيوت والعقارات المقدسية.
وطالب خطيب الأقصى المقدسيين ان يتنبهوا لهذا الخطر الداهم، وان يكونوا على تواصل مع المختصين والقانونيين لوقف البيوت وقفاً عاماً أو ذرياً، وألا يخطوا خطوة واحدة الا بعد الاستشارة الصحيحة.
وجدد صبري التنبيه لما يتعرض له المسجد الأقصى من مخاطر محدقة به، ومحاولات المستوطنين تحقيق مكاسب على الأرض بين الفينة والأخرى بالتدريج وعلى مراحل بالقوة بدعم مباشر من حكومة الاحتلال وأجهزتها الأمنية.
مدينة القدس
خلال خطبة الجمعة، أمس في المسجد الأقصى، حذر الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى المبارك من إغفال وإهمال مناهج التعليم في القدس المحتلة والسماح للاحتلال بالمساس بها.
وقال الشيخ عكرمة إنّ من حق الشعب الفلسطيني تطبيق المناهج التي تنبثق عن معتقداته وعاداته وتراثه الوطني.
كما وجه رسالة لأولياء الأمور في القدس لليقظة من المنهاج الذين يتعلمه أبناؤهم، مستنكراً ما قامت به حكومة الاحتلال من إلغاء تصاريح 6 مدارس في القدس بحجة أنها تطبق وتدرس المنهاج الفلسطيني.
وحذر خطيب الأقصى من خطورة مشروع تسوية الأراضي الذي ينفذه الاحتلال في القدس وخارجها.
وقال صبري إنّ مشروع التسوية يستهدف الوجود الفلسطيني في القدس، من خلال وضع اليد على مساحات واسعة من الأراضي والمئات من البيوت والعقارات المقدسية.
وطالب خطيب الأقصى المقدسيين ان يتنبهوا لهذا الخطر الداهم، وان يكونوا على تواصل مع المختصين والقانونيين لوقف البيوت وقفاً عاماً أو ذرياً، وألا يخطوا خطوة واحدة الا بعد الاستشارة الصحيحة.
وجدد صبري التنبيه لما يتعرض له المسجد الأقصى من مخاطر محدقة به، ومحاولات المستوطنين تحقيق مكاسب على الأرض بين الفينة والأخرى بالتدريج وعلى مراحل بالقوة بدعم مباشر من حكومة الاحتلال وأجهزتها الأمنية.