اللجنة الملكية لشؤون القدس: لا زال شباب القدس يشكلون خط الدفاع والنضال الأول عن فلسطين والقدس والأمة
مدينة القدس
قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله كنعان، في بيان صدر اليوم السبت، بمناسبة اليوم العالمي للشباب، إنّه بالرغم من التضييق الاستعماري "الإسرائيلي" الشامل لا زال شباب القدس يشكلون خط الدفاع والنضال الأول عن فلسطين والقدس والأمة ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية، بما في ذلك مبادراتهم الكثيرة في مدينة القدس، مؤكدً أهمية دعم الشباب في القدس بمواجهة الهجمة الشرسة للاحتلال "الإسرائيلي" والتي تستهدفهم يوميًا.
وتابع كنعان: "لأن مدينة القدس ترتبط بشباب الأمة وتتصدر أولوية الموقف العربي والإسلامي والعالمي الحر، فهناك حاجة ماسة وفورية لدعم أهلنا في مدينة القدس، بمن فيهم الشباب، فهم يتعرضون يوميا لهجمة احتلال شرسة تستهدف حياتهم وتعليمهم ومستقبلهم، من قتل وأسر وإبعاد واعتقال إداري للأطفال يتجدد حتى بلوغهم سن الحكم عليهم بالسجن في ظروف صعبة، ومن يفرج عنه يكون منهكا بالأمراض المزمنة".
وفيما يتعلق بشباب مدينة القدس المحتلة الذي يعيش واقعاً مؤلماً تحت مطرقة الاحتلال وسندان التحديات الاقتصادية والاجتماعية، أكد كنعان أنه لا بد من الحماية الأممية الفورية القانونية له، وإلزام "إسرائيل" بتطبيق قرارات الشرعية الدولية الكفيلة بتوفير مناخ آمن للشباب، إلى جانب ضرورة توجيه الإعلام بوصلته وقلمه نحو معاناته ونشر قضيته العادلة للعالم.
مدينة القدس
قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله كنعان، في بيان صدر اليوم السبت، بمناسبة اليوم العالمي للشباب، إنّه بالرغم من التضييق الاستعماري "الإسرائيلي" الشامل لا زال شباب القدس يشكلون خط الدفاع والنضال الأول عن فلسطين والقدس والأمة ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية، بما في ذلك مبادراتهم الكثيرة في مدينة القدس، مؤكدً أهمية دعم الشباب في القدس بمواجهة الهجمة الشرسة للاحتلال "الإسرائيلي" والتي تستهدفهم يوميًا.
وتابع كنعان: "لأن مدينة القدس ترتبط بشباب الأمة وتتصدر أولوية الموقف العربي والإسلامي والعالمي الحر، فهناك حاجة ماسة وفورية لدعم أهلنا في مدينة القدس، بمن فيهم الشباب، فهم يتعرضون يوميا لهجمة احتلال شرسة تستهدف حياتهم وتعليمهم ومستقبلهم، من قتل وأسر وإبعاد واعتقال إداري للأطفال يتجدد حتى بلوغهم سن الحكم عليهم بالسجن في ظروف صعبة، ومن يفرج عنه يكون منهكا بالأمراض المزمنة".
وفيما يتعلق بشباب مدينة القدس المحتلة الذي يعيش واقعاً مؤلماً تحت مطرقة الاحتلال وسندان التحديات الاقتصادية والاجتماعية، أكد كنعان أنه لا بد من الحماية الأممية الفورية القانونية له، وإلزام "إسرائيل" بتطبيق قرارات الشرعية الدولية الكفيلة بتوفير مناخ آمن للشباب، إلى جانب ضرورة توجيه الإعلام بوصلته وقلمه نحو معاناته ونشر قضيته العادلة للعالم.