المقدسي عثمان قلجاوي يهدم جزءا من منزله قسرا: اخترت أن لا يشاهد أطفالي ذلك
القدس المحتلة - القسطل:
أجبرت قوات الاحتلال المقدسي عثمان قلجاوي على هدم منزله في حارة باب حطة بالبلدة القديمة، على الرغم من أنه لم يمضِ على بنائه سوى أربعة أعوام.
وقال قلجاوي في حديث مع القسطل إن قام بإضافة مساحة صغيرة لمنزله ليصبح كافيا ومناسبا لعدد أفراد عائلته، زوجته وأطفاله الخمسة، لكن بلدية الاحتلال سلمته قرارا بالهدم.
وبعد معاناة في محاكم الاحتلال استمرت لأربع سنوات متواصلة، أصدرت محكمة الاحتلال قرارا بالهدم على أن يُنفذ خلال عام، بالإضافة لدفع غرامة مقدارها 50 ألف شيقل.
وأوضح المقدسي قلجاوي أنه قام بهدم منزله قسرا وأطفاله وزوجته غير موجودين فيه حتى لا يشاهدوا هذا الحدث المؤلم.
ومنذ بداية العام 2022، تصاعدت وتيرة هدم المنازل والمنشآت في القدس، تحت ذريعة عدم الترخيص، وتم رصد 80 عملية هدم خلال النصف الأول من هذا العام، من بينها 37 نُفذت قسرا بأيدي أصحابها "هدم ذاتي".
القدس المحتلة - القسطل:
أجبرت قوات الاحتلال المقدسي عثمان قلجاوي على هدم منزله في حارة باب حطة بالبلدة القديمة، على الرغم من أنه لم يمضِ على بنائه سوى أربعة أعوام.
وقال قلجاوي في حديث مع القسطل إن قام بإضافة مساحة صغيرة لمنزله ليصبح كافيا ومناسبا لعدد أفراد عائلته، زوجته وأطفاله الخمسة، لكن بلدية الاحتلال سلمته قرارا بالهدم.
وبعد معاناة في محاكم الاحتلال استمرت لأربع سنوات متواصلة، أصدرت محكمة الاحتلال قرارا بالهدم على أن يُنفذ خلال عام، بالإضافة لدفع غرامة مقدارها 50 ألف شيقل.
وأوضح المقدسي قلجاوي أنه قام بهدم منزله قسرا وأطفاله وزوجته غير موجودين فيه حتى لا يشاهدوا هذا الحدث المؤلم.
ومنذ بداية العام 2022، تصاعدت وتيرة هدم المنازل والمنشآت في القدس، تحت ذريعة عدم الترخيص، وتم رصد 80 عملية هدم خلال النصف الأول من هذا العام، من بينها 37 نُفذت قسرا بأيدي أصحابها "هدم ذاتي".