صحفي "إسرائيلي": الأحداث في الضفة قد تنتقل إلى القدس كحريق في حقل ألغام
مدينة القدس
قال الصحفي "الاسرائيلي"، الكاتب في صحيفة (هآرتس) (عاموس هرئيل) أنّ الاحتجاجات في الضفة الغربية قد تتدهور وبسرعة إلى شرق القدس كحريق في حقل ألغام.
وأضاف (هرئيل): "نحن في خضم أصعب سلسلة من الأحداث التي نتذكرها في الضفة الغربية منذ تلك الانتفاضة المصغرة من هجمات الطعن والدوس التي بدأت في خريف عام 2015 وتلاشت في ربيع عام 2016".
وتابع قائلاً: "الاحتجاجات التي اندلعت في آذار (مارس) الماضي، وبدا أنها قد تم احتواؤها في أشهر الصيف. وعلى الرغم من إصرار "الجيش الإسرائيلي" على اقتصار الظاهرة على شمال الضفة الغربية، في محيط مدينتي جنين ونابلس، إلا أن انتشارها إلى مناطق أخرى واضح".
وتتخوف العديد من الأوساط الأمنية والإعلامية "الإسرائيلية" من إمكانايات تفجر الوضع في الضفة الغربية والقدس، على غرار (هبة السكاكين) أو (هبة الكرامة) مع استمرار اعتداءات واقتحامات جماعات "المعبد" للأقصى.
مدينة القدس
قال الصحفي "الاسرائيلي"، الكاتب في صحيفة (هآرتس) (عاموس هرئيل) أنّ الاحتجاجات في الضفة الغربية قد تتدهور وبسرعة إلى شرق القدس كحريق في حقل ألغام.
وأضاف (هرئيل): "نحن في خضم أصعب سلسلة من الأحداث التي نتذكرها في الضفة الغربية منذ تلك الانتفاضة المصغرة من هجمات الطعن والدوس التي بدأت في خريف عام 2015 وتلاشت في ربيع عام 2016".
وتابع قائلاً: "الاحتجاجات التي اندلعت في آذار (مارس) الماضي، وبدا أنها قد تم احتواؤها في أشهر الصيف. وعلى الرغم من إصرار "الجيش الإسرائيلي" على اقتصار الظاهرة على شمال الضفة الغربية، في محيط مدينتي جنين ونابلس، إلا أن انتشارها إلى مناطق أخرى واضح".
وتتخوف العديد من الأوساط الأمنية والإعلامية "الإسرائيلية" من إمكانايات تفجر الوضع في الضفة الغربية والقدس، على غرار (هبة السكاكين) أو (هبة الكرامة) مع استمرار اعتداءات واقتحامات جماعات "المعبد" للأقصى.