مقتل إسرائيلي وإصابة 17 بتفجيرين في القدس
القدس المحتلة - ترجمة صفا
قتل إسرائيلي وأصيب 17 آخرون، بعضهم في حال الخطر الشديد، صباح الأربعاء، جراء انفجار عبوتين ناسفتين في موقفين للحافلات بمدينة القدس المحتلة.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن إسرائيليًا توفي متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها جراء انفجار في محطة حافلات بالقدس.
أما القناة "12" العبرية فقالت، وفق ترجمة "صفا"، أن "الحديث يدور عن عمليات مدبرة بوضع عبوتين ناسفتين في موقفين للحافلات غربي القدس".
وأوضحت أن 15 إسرائيليًا أصيبوا في انفجار عبوة ناسفة أولى بمحطة حافلات في "رامات شلومو"، منهم 2 في حال الخطر الشديد (قُتل أحدهم لاحقًا)، و2 بحالة خطرة.
وفي العملية الثانية؛ انفجرت عبوة ناسفة في موقف للحافلات في منطقة "راموت" بالمدينة، متسببة بإصابة 3 إسرائيليين بجراح متوسطة.
وأشارت إلى أن العملية الأولى وقعت نحو الساعة 7:20 دقيقة، وبعدها بنحو 20 دقيقة انفجرت العبوة الثانية.
من جهتها، أعلنت شرطة الاحتلال عن رفع حالة التأهب، محذرة من وجود المزيد من العبوات.
وفي رده الأولي، قال زعيم حزب "الصهيونية الدينية" بتسليئيل سموتريتش إن العمليات تعيد الذاكرة 20 عامًا إلى الوراء في ذروة انتفاضة الأقصى.
القدس المحتلة - ترجمة صفا
قتل إسرائيلي وأصيب 17 آخرون، بعضهم في حال الخطر الشديد، صباح الأربعاء، جراء انفجار عبوتين ناسفتين في موقفين للحافلات بمدينة القدس المحتلة.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن إسرائيليًا توفي متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها جراء انفجار في محطة حافلات بالقدس.
أما القناة "12" العبرية فقالت، وفق ترجمة "صفا"، أن "الحديث يدور عن عمليات مدبرة بوضع عبوتين ناسفتين في موقفين للحافلات غربي القدس".
وأوضحت أن 15 إسرائيليًا أصيبوا في انفجار عبوة ناسفة أولى بمحطة حافلات في "رامات شلومو"، منهم 2 في حال الخطر الشديد (قُتل أحدهم لاحقًا)، و2 بحالة خطرة.
وفي العملية الثانية؛ انفجرت عبوة ناسفة في موقف للحافلات في منطقة "راموت" بالمدينة، متسببة بإصابة 3 إسرائيليين بجراح متوسطة.
وأشارت إلى أن العملية الأولى وقعت نحو الساعة 7:20 دقيقة، وبعدها بنحو 20 دقيقة انفجرت العبوة الثانية.
من جهتها، أعلنت شرطة الاحتلال عن رفع حالة التأهب، محذرة من وجود المزيد من العبوات.
وفي رده الأولي، قال زعيم حزب "الصهيونية الدينية" بتسليئيل سموتريتش إن العمليات تعيد الذاكرة 20 عامًا إلى الوراء في ذروة انتفاضة الأقصى.