القاهرة: حملة إعلامية للتعريف بانتهاكات الاحتلال ضد المقدسيين
القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام
أطلق قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية حملة على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية والإنجليزية، للتعريف بالانتهاكات الإسرائيلية التي يتعرض لها المقدسيون ومحاولات تهويد القدس، وذلك بمناسبة مؤتمر "القدس صمود وتنمية" الذي ينعقد غدًا الأحد.
وتنفذ الحملة عبر صفحات الأمانة العامة الرسمية، حيث ستصدر منشورات الحملة يوميًّا عند السادسة والثامنة مساء، ابتداءً من الجمعة وحتى الأربعاء المقبل، من خلال "فيسبوك" و"تويتر".
يُذكر أنَّ مؤتمر القدس الدولي رفيع المستوى سبق أن أقره مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في دورته الـ158، وكذلك أقرته القمة العربية في الجزائر، بدورتها الـ31، وتقرر عقده في هذا التوقيت الحرج.
ويهدف المؤتمر إلى محاولة تدويل قضية القدس، ودعم صمود الفلسطينيين، ولإبقائها على أجندة العمل العربي المشترك، وتوحيد الموقف العربي، لمواجهة ممارسات الاحتلال، في إطار الاستهداف الشرس لمدينة القدس وأهلها، ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وزيادة التهويد، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، لا سيما عقب تشكيل حكومة اليمين المتطرف التي تستهدف تدمير "حل الدولتين"، والاستفراد بالقدس، ومحاولة عزلها وطمس هويتها.
القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام
أطلق قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية حملة على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية والإنجليزية، للتعريف بالانتهاكات الإسرائيلية التي يتعرض لها المقدسيون ومحاولات تهويد القدس، وذلك بمناسبة مؤتمر "القدس صمود وتنمية" الذي ينعقد غدًا الأحد.
وتنفذ الحملة عبر صفحات الأمانة العامة الرسمية، حيث ستصدر منشورات الحملة يوميًّا عند السادسة والثامنة مساء، ابتداءً من الجمعة وحتى الأربعاء المقبل، من خلال "فيسبوك" و"تويتر".
يُذكر أنَّ مؤتمر القدس الدولي رفيع المستوى سبق أن أقره مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في دورته الـ158، وكذلك أقرته القمة العربية في الجزائر، بدورتها الـ31، وتقرر عقده في هذا التوقيت الحرج.
ويهدف المؤتمر إلى محاولة تدويل قضية القدس، ودعم صمود الفلسطينيين، ولإبقائها على أجندة العمل العربي المشترك، وتوحيد الموقف العربي، لمواجهة ممارسات الاحتلال، في إطار الاستهداف الشرس لمدينة القدس وأهلها، ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وزيادة التهويد، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، لا سيما عقب تشكيل حكومة اليمين المتطرف التي تستهدف تدمير "حل الدولتين"، والاستفراد بالقدس، ومحاولة عزلها وطمس هويتها.