"كاتس" يهدد: مسيرة الأعلام ستمر وسنغتال من يحاول عرقلتها
القدس – وكالة سند للأنباء
أكد عضو المجلس الوزاري المصغر لشؤون الأمن 'الكابينت"، يسرائيل كاتس، أن "مسيرة الأعلام" الاستيطانية، ستمر كما هو مخطط لها دون تغيير على مسارها، مهددًا باغتيال من يحاول عرقلتها.
وقال "كاتس" في تصريحات صحفية الأحد، إن "مسيرة الأعلام" ستتم كما جرت العادة من كل عام دون تغيير، مشدداً "أي تنظيم يحاول المس بها، وإطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل لمنعها؛ فدم جميع قادته سيكون على طاولة التصفيات" على حد وصفه.
وبحسب قناة 12 الإسرائيلية، فإن "مسيرة الأعلام" ستنطلق من حي باب العامود مرورًا بالحي الإسلامي وصولاً إلى حائط البراق في حي المغاربة في مدينة القدس، يوم 18 مايو / أيار المقبل.
وتُصر شرطة الاحتلال و"جماعات الهيكل" المتطرفة، على تنظيم مسيرة وفق مسارها المخطط له، حيث يفرض الاحتلال إجراءات أمنية مشددة لتأمينها، احتفالا ً بما يسمى يوم "توحيد القدس".
وكانت جماعات "الهيكل المزعوم" قدمت طلباً رسمياً لإدخال "مسيرة الأعلام"، إلى باحات المسجد الأقصى المبارك عبر "باب الأسباط".
وتسببت المسيرة في سنوات سابقة، باندلاع مواجهات مع الفلسطينيين آخرها ما حدث عام 2021، حين قصف المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مدينة القدس برشقة صاروخية ردًا على اقتحامات الاحتلال الاستفزازية.
القدس – وكالة سند للأنباء
أكد عضو المجلس الوزاري المصغر لشؤون الأمن 'الكابينت"، يسرائيل كاتس، أن "مسيرة الأعلام" الاستيطانية، ستمر كما هو مخطط لها دون تغيير على مسارها، مهددًا باغتيال من يحاول عرقلتها.
وقال "كاتس" في تصريحات صحفية الأحد، إن "مسيرة الأعلام" ستتم كما جرت العادة من كل عام دون تغيير، مشدداً "أي تنظيم يحاول المس بها، وإطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل لمنعها؛ فدم جميع قادته سيكون على طاولة التصفيات" على حد وصفه.
وبحسب قناة 12 الإسرائيلية، فإن "مسيرة الأعلام" ستنطلق من حي باب العامود مرورًا بالحي الإسلامي وصولاً إلى حائط البراق في حي المغاربة في مدينة القدس، يوم 18 مايو / أيار المقبل.
وتُصر شرطة الاحتلال و"جماعات الهيكل" المتطرفة، على تنظيم مسيرة وفق مسارها المخطط له، حيث يفرض الاحتلال إجراءات أمنية مشددة لتأمينها، احتفالا ً بما يسمى يوم "توحيد القدس".
وكانت جماعات "الهيكل المزعوم" قدمت طلباً رسمياً لإدخال "مسيرة الأعلام"، إلى باحات المسجد الأقصى المبارك عبر "باب الأسباط".
وتسببت المسيرة في سنوات سابقة، باندلاع مواجهات مع الفلسطينيين آخرها ما حدث عام 2021، حين قصف المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مدينة القدس برشقة صاروخية ردًا على اقتحامات الاحتلال الاستفزازية.