العلم الفلسطيني يتحدى علم الاحتلال في الشيخ جراح
القدس المحتلة - صفا
رفع عشرات المواطنين ونشطاء السلام الإسرائيليين، العلم الفلسطيني خلال تظاهرة في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، في تحد لعلم الاحتلال، في ذكرى احتلال المدينة، وفق التقويم العبري.
وجاءت التظاهرة الأسبوعية، التي تنظم منذ سنوات طويلة بالشيخ جراح، بعد يوم واحد من "مسيرة الأعلام" الاستفزازية في مدينة القدس.
وتخلل التظاهرة رفع عشرات الأعلام الفلسطينية في تحد لشرطة الاحتلال وعشرات العنصريين من أنصار حكومة الاحتلال.
ورفع المشاركون في التظاهرة، أيضًا، لافتات داعية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووقف الاستيلاء على المنازل الفلسطينية في الشيخ جراح، وغيرها من الأحياء المقدسية.
بدورها، وفرت شرطة الاحتلال الحماية لعدد من المتطرفين أنصار حكومة الاحتلال، الذين رفعوا العلم الإسرائيلي وعلم منظمة "لاهافا" الفاشية في حي الشيخ جراح.
وقالت حركة "القدس حرة" اليسارية الإسرائيلية، التي تنظم التظاهرات الأسبوعية بالشيخ جراح، في تغريدة على "تويتر": "كل أسبوع تُصادر هنا الأعلام الفلسطينية بحجة الإخلال بالنظام العام".
وأضافت "عندما يكون النظام العام يساوي احتلالًا وقمعًا، فلا عجب أن الأعلام الفاشية لا تُصادر ولا تتدخل في أي شيء، وبالتأكيد ليس من الشرطة".
وتابعت "هذا هو الرد على المسيرات العنيفة التي تنشر رسائل التفوق العنصري والموت والقمع".
القدس المحتلة - صفا
رفع عشرات المواطنين ونشطاء السلام الإسرائيليين، العلم الفلسطيني خلال تظاهرة في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، في تحد لعلم الاحتلال، في ذكرى احتلال المدينة، وفق التقويم العبري.
وجاءت التظاهرة الأسبوعية، التي تنظم منذ سنوات طويلة بالشيخ جراح، بعد يوم واحد من "مسيرة الأعلام" الاستفزازية في مدينة القدس.
وتخلل التظاهرة رفع عشرات الأعلام الفلسطينية في تحد لشرطة الاحتلال وعشرات العنصريين من أنصار حكومة الاحتلال.
ورفع المشاركون في التظاهرة، أيضًا، لافتات داعية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووقف الاستيلاء على المنازل الفلسطينية في الشيخ جراح، وغيرها من الأحياء المقدسية.
بدورها، وفرت شرطة الاحتلال الحماية لعدد من المتطرفين أنصار حكومة الاحتلال، الذين رفعوا العلم الإسرائيلي وعلم منظمة "لاهافا" الفاشية في حي الشيخ جراح.
وقالت حركة "القدس حرة" اليسارية الإسرائيلية، التي تنظم التظاهرات الأسبوعية بالشيخ جراح، في تغريدة على "تويتر": "كل أسبوع تُصادر هنا الأعلام الفلسطينية بحجة الإخلال بالنظام العام".
وأضافت "عندما يكون النظام العام يساوي احتلالًا وقمعًا، فلا عجب أن الأعلام الفاشية لا تُصادر ولا تتدخل في أي شيء، وبالتأكيد ليس من الشرطة".
وتابعت "هذا هو الرد على المسيرات العنيفة التي تنشر رسائل التفوق العنصري والموت والقمع".
