الاحتلال الإسرائيلي يستغل العدوان على غزة لشن حرب على التعليم في القدس
مدينة القدس
منذ تاريخ 7/10/2023، وبداية معركة (طوفان الأقصى)، والاحتلال الإسرائيلي لا يدّخر جهداً في مضاعفة العدوان والاعتداءات على القدس والمقدسيين، ومختلف القطاعات الحيوية هناك.
ومن ضمن تلك القطاعات الذي يعمل الاحتلال على استهدافها، قطاع التعليم الفلسطيني في القدس، إذ أجرت لجنة برلمانية في "كنيست" الاحتلال الإسرائيلي مشاورات للبحث في إمكانية إغلاق عدد من المدارس الفلسطينية في القدس. بزعم "التحريض على الإرهاب".
واستغل نواب في "كنيست" الاحتلال حالة الطوارئ والحرب التي يمر بها كيان الاحتلال للمضي قدماً بهذه الخطوات التي تستهدف قطاع التعليم في القدس، وتزامن ذلك مع إقدام شرطة الاحتلال على إغلاق مدرسة ورياض الأقصى الإسلامية بالقدس القديمة المتاخمة لباب حطة، بذريعة "التحريض على الإرهاب" وذلك لتمسكها بتدريس المنهاج الفلسطيني غير المحرّف، كما زعمت سلطات الاحتلال مشاركة طلاب المدرسة في المواجهات المندلعة مع قوات الاحتلال.
وتهدد سلطات الاحتلال بإغلاق 3 مدارس توجد بباحات المسجد الأقصى، وهما ثانوية الأقصى الشرعية للذكور، وثانوية الأقصى للإناث اللتان تتبعان لدائرة الأوقاف الإسلامية، ومدرسة ورياض الأقصى وهي خاصة، حيث يتعلم، في كل مدرسة، مئات الطلبة المقدسيين من البلدة القديمة.
مدينة القدس
منذ تاريخ 7/10/2023، وبداية معركة (طوفان الأقصى)، والاحتلال الإسرائيلي لا يدّخر جهداً في مضاعفة العدوان والاعتداءات على القدس والمقدسيين، ومختلف القطاعات الحيوية هناك.
ومن ضمن تلك القطاعات الذي يعمل الاحتلال على استهدافها، قطاع التعليم الفلسطيني في القدس، إذ أجرت لجنة برلمانية في "كنيست" الاحتلال الإسرائيلي مشاورات للبحث في إمكانية إغلاق عدد من المدارس الفلسطينية في القدس. بزعم "التحريض على الإرهاب".
واستغل نواب في "كنيست" الاحتلال حالة الطوارئ والحرب التي يمر بها كيان الاحتلال للمضي قدماً بهذه الخطوات التي تستهدف قطاع التعليم في القدس، وتزامن ذلك مع إقدام شرطة الاحتلال على إغلاق مدرسة ورياض الأقصى الإسلامية بالقدس القديمة المتاخمة لباب حطة، بذريعة "التحريض على الإرهاب" وذلك لتمسكها بتدريس المنهاج الفلسطيني غير المحرّف، كما زعمت سلطات الاحتلال مشاركة طلاب المدرسة في المواجهات المندلعة مع قوات الاحتلال.
وتهدد سلطات الاحتلال بإغلاق 3 مدارس توجد بباحات المسجد الأقصى، وهما ثانوية الأقصى الشرعية للذكور، وثانوية الأقصى للإناث اللتان تتبعان لدائرة الأوقاف الإسلامية، ومدرسة ورياض الأقصى وهي خاصة، حيث يتعلم، في كل مدرسة، مئات الطلبة المقدسيين من البلدة القديمة.
