تصاعد حالة التسليح بين المستوطنين في القدس المحتلة
مدينة القدس
منذ بداية صعود حكومة اليمين الصهيوني الحالية لسدة الحكم لدى الاحتلال الإسرائيلي والدعوات تتصاعد لمزيد من التسليح للمستوطنين وتشكيل مليشيات عسكرية في صفوفهم، لتشارك جيش الاحتلال في اعتداءاته على الفلسطينيين في الضفة والقدس.
ومنذ بدء معركة (طوفان الأقصى) وعدوان الاحتلال على قطاع غزة في 7/10/2023 أعلن وزير الأمن الداخلي للاحتلال “إيتمار بن غفير” عن بدء عملية تسليح للمستوطنين في الضفة والقدس تستهدف حوالي 400 ألف منهم، وحتى بداية الشهري الحالي بلغ عدد طلبات التسليح من قبل المستوطنين 250 ألف طلب.
وطالت حالة التسلح المتصاعدة لدى المستوطنين مستوطني القدس المحتلة، وفي هذا السياق، رصدت وكالة بيت المقدس الإخبارية تواصل توزيع السلاح على المستوطنين في القدس.
وبحسب صور متداولة في الإعلام العبري فقد ظهر العشرات من المستوطنين “الحيريديم” وهم يحملون صنوفاً من الأسلحة الرشاشة في عرس داخل مستوطنة “ميا شعاريم” غرب القدس.
وتضع حالة التسليح المتصاعدة في صفوف المستوطنين في القدس المحتلة العديد من التساؤلات حول تبعات هذا التصعيد على المقدسيين وتزايد عوامل تهديد حياتهم في المدينة المحتلة.
مدينة القدس
منذ بداية صعود حكومة اليمين الصهيوني الحالية لسدة الحكم لدى الاحتلال الإسرائيلي والدعوات تتصاعد لمزيد من التسليح للمستوطنين وتشكيل مليشيات عسكرية في صفوفهم، لتشارك جيش الاحتلال في اعتداءاته على الفلسطينيين في الضفة والقدس.
ومنذ بدء معركة (طوفان الأقصى) وعدوان الاحتلال على قطاع غزة في 7/10/2023 أعلن وزير الأمن الداخلي للاحتلال “إيتمار بن غفير” عن بدء عملية تسليح للمستوطنين في الضفة والقدس تستهدف حوالي 400 ألف منهم، وحتى بداية الشهري الحالي بلغ عدد طلبات التسليح من قبل المستوطنين 250 ألف طلب.
وطالت حالة التسلح المتصاعدة لدى المستوطنين مستوطني القدس المحتلة، وفي هذا السياق، رصدت وكالة بيت المقدس الإخبارية تواصل توزيع السلاح على المستوطنين في القدس.
وبحسب صور متداولة في الإعلام العبري فقد ظهر العشرات من المستوطنين “الحيريديم” وهم يحملون صنوفاً من الأسلحة الرشاشة في عرس داخل مستوطنة “ميا شعاريم” غرب القدس.
وتضع حالة التسليح المتصاعدة في صفوف المستوطنين في القدس المحتلة العديد من التساؤلات حول تبعات هذا التصعيد على المقدسيين وتزايد عوامل تهديد حياتهم في المدينة المحتلة.