المتطرف بن غفير يقتحم حي الشيخ جراح في مدينة القدس
القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام
اقتحم ما يسمّى وزير الأمن في دولة الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، أمس الأحد، حي الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلة، وسط حراسة أمنية مشددة.
وتزامن اقتحام بن غفير مع اقتحام مئات المستوطنين للحيّ، للاحتفال بما يسمى “عيد الشعلة” العبري.
وأفاد أهالي الحي، بأنّ المستوطنين الذين اقتحموا الحي عمدوا إلى استفزاز الأهالي، من خلال بث أغانٍ صاخبة استمرت حتى ساعات متأخرة من الليل.
وذكرت لجنة الحيّ، أنّ شرطة الاحتلال أغلقت حي الشيخ جراح إغلاقاً كاملاً منذ صباح الأمس، ومنعت التنقل داخل شوارعه، من أجل تسهيل حركة المستوطنين، الذين استولوا على أرض مفتوحة في الحيّ، وجرفوها لإقامة احتفالهم الاستيطاني.
وتأتي هذه الخطوة ضمن الحملة التصعيدية التي تشنها قوات الاحتلال على الفلسطينيين في الضفة الغربية، وخصوصاً في القدس المحتلة، حيث كثفت من حملات الاعتقالات، وهدم البيوت بحجّة عدم الترخيص، إلى جانب استهداف من يخرجون باحتجاجات ضد العدوان على غزة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ المتطرف بن غفير، أشرف على تسليح مئات الآلاف من الإسرائيليين في الداخل المحتل، في الوقت الذي يضيّق فيه الخناق على الفلسطينيين، ويقود حملة لتهويد القدس، بهدف تهجير أهلها وتمكين المستوطنين فيها.
القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام
اقتحم ما يسمّى وزير الأمن في دولة الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، أمس الأحد، حي الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلة، وسط حراسة أمنية مشددة.
وتزامن اقتحام بن غفير مع اقتحام مئات المستوطنين للحيّ، للاحتفال بما يسمى “عيد الشعلة” العبري.
وأفاد أهالي الحي، بأنّ المستوطنين الذين اقتحموا الحي عمدوا إلى استفزاز الأهالي، من خلال بث أغانٍ صاخبة استمرت حتى ساعات متأخرة من الليل.
وذكرت لجنة الحيّ، أنّ شرطة الاحتلال أغلقت حي الشيخ جراح إغلاقاً كاملاً منذ صباح الأمس، ومنعت التنقل داخل شوارعه، من أجل تسهيل حركة المستوطنين، الذين استولوا على أرض مفتوحة في الحيّ، وجرفوها لإقامة احتفالهم الاستيطاني.
وتأتي هذه الخطوة ضمن الحملة التصعيدية التي تشنها قوات الاحتلال على الفلسطينيين في الضفة الغربية، وخصوصاً في القدس المحتلة، حيث كثفت من حملات الاعتقالات، وهدم البيوت بحجّة عدم الترخيص، إلى جانب استهداف من يخرجون باحتجاجات ضد العدوان على غزة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ المتطرف بن غفير، أشرف على تسليح مئات الآلاف من الإسرائيليين في الداخل المحتل، في الوقت الذي يضيّق فيه الخناق على الفلسطينيين، ويقود حملة لتهويد القدس، بهدف تهجير أهلها وتمكين المستوطنين فيها.
