حصاد القدس الشهري مايو / أيار 2024
القدس البوصلة
شهد شهر مايو/أيار -الشهر الثامن في طوفان الأقصى- استشهاد الفتى المقدسي نور شهابي، واعتقال أكثر من 100 مقدسي، واقتحام 4276 مستوطنا المسجد الأقصى، وتنفيذ 30 عملية هدم، وإصدار 8 قرارات إبعاد عن القدس والأقصى.
وأحيا المستوطنون في المسجد الأقصى خلال هذا الشهر 5 مناسبات دينية ووطنية أبرزها ما يسمى "يوم الاستقلال" الذي رفعوا خلاله أعلام الاحتلال داخل المسجد، كما اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الأقصى للمرة الرابعة منذ توليه منصبه، وذلك خلال عيد الفصح الصغير.
ووفق توثيق "شبكة القدس البوصلة" فإن الاحتلال اعتقل من القدس وضواحيها أكثر من 100 مقدسي، كما شهد شهر أيار ارتفاعا في عمليات الاعتقال الإداري، التي وصلت إلى 38 حالة بين أمر جديد وتجديد.
وارتفعت أيضا عمليات الهدم التي وصلت إلى 30 بينها 10 حالات هدم ذاتي قسري، ونالت قرى حزما وسلوان والعيساوية النصيب الأكبر منها، وشملت تفجير منزل الشهيد المحتجز جثمانه فادي جمجوم في مخيم شعفاط؛ انتقاما من عمليته في شباط الماضي.
وفي ذكرى النكبة ال76 واحتلال غربي القدس التي تزامنت مع شهر أيار، صعّد الاحتلال من تهويده واستيطانه، كما حدث في حي الشيخ جراح الذي أُغلق 48 ساعة، واقتحمه عشرات آلاف المستوطنين لإحياء "عيد الشعلة".
القدس البوصلة
شهد شهر مايو/أيار -الشهر الثامن في طوفان الأقصى- استشهاد الفتى المقدسي نور شهابي، واعتقال أكثر من 100 مقدسي، واقتحام 4276 مستوطنا المسجد الأقصى، وتنفيذ 30 عملية هدم، وإصدار 8 قرارات إبعاد عن القدس والأقصى.
وأحيا المستوطنون في المسجد الأقصى خلال هذا الشهر 5 مناسبات دينية ووطنية أبرزها ما يسمى "يوم الاستقلال" الذي رفعوا خلاله أعلام الاحتلال داخل المسجد، كما اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الأقصى للمرة الرابعة منذ توليه منصبه، وذلك خلال عيد الفصح الصغير.
ووفق توثيق "شبكة القدس البوصلة" فإن الاحتلال اعتقل من القدس وضواحيها أكثر من 100 مقدسي، كما شهد شهر أيار ارتفاعا في عمليات الاعتقال الإداري، التي وصلت إلى 38 حالة بين أمر جديد وتجديد.
وارتفعت أيضا عمليات الهدم التي وصلت إلى 30 بينها 10 حالات هدم ذاتي قسري، ونالت قرى حزما وسلوان والعيساوية النصيب الأكبر منها، وشملت تفجير منزل الشهيد المحتجز جثمانه فادي جمجوم في مخيم شعفاط؛ انتقاما من عمليته في شباط الماضي.
وفي ذكرى النكبة ال76 واحتلال غربي القدس التي تزامنت مع شهر أيار، صعّد الاحتلال من تهويده واستيطانه، كما حدث في حي الشيخ جراح الذي أُغلق 48 ساعة، واقتحمه عشرات آلاف المستوطنين لإحياء "عيد الشعلة".