القبور الوهمية ... وسيلة "إسرائيلية" لسرقة أراضي المقدسيين
مدينة القدس
أظهرت معطيات مقدسية أنّ المقابر الوهمية وما يسمى بالحدائق التوراتية التي أقامها الاحتلال في القدس المحتلة، باتت تسيطر على أكثر من 5 آلاف دونم من أراضي المدينة المحتلة.
وصادر الاحتلال آلاف الدونمات من أراضي القدس، لإقامة مقابر وهمية و7 حدائق توراتية، من بلدتي سلوان وجبل المكبر جنوباً، إلى العيساوية وجبل المشارف شمالاً، وراس العامود وبلدة الطور شرقاً، وصولاً لبرك سليمان غرباً.
ومنذ احتلال القدس عام 1967 سيطر الاحتلال علي مساحات واسعة من الأراضي وزرع فيها قبورا وهمية ومدافن استيطانية مزورة.
وتتكون هذه القبور الوهمية من شواهد عليها أسماء مزيفة أسفلها قبور فارغة بلا جثث، وتنفذها بلدية الاحتلال وسلطة
والهدف من هذه القبور سلب أراضي المقدسيين ومنعهم من التوسع في البناء والانتفاع من الأراضي.
ويستغل الاحتلال هذه القبور مستقبـلاً لتنفيذ مشاريع تهويدية، وتزوير التاريخ وإثبات وجود حضارة يهودية، كل ذلك إلى جانب تهويد محيط المسجد الأقصى المبارك.
مدينة القدس
أظهرت معطيات مقدسية أنّ المقابر الوهمية وما يسمى بالحدائق التوراتية التي أقامها الاحتلال في القدس المحتلة، باتت تسيطر على أكثر من 5 آلاف دونم من أراضي المدينة المحتلة.
وصادر الاحتلال آلاف الدونمات من أراضي القدس، لإقامة مقابر وهمية و7 حدائق توراتية، من بلدتي سلوان وجبل المكبر جنوباً، إلى العيساوية وجبل المشارف شمالاً، وراس العامود وبلدة الطور شرقاً، وصولاً لبرك سليمان غرباً.
ومنذ احتلال القدس عام 1967 سيطر الاحتلال علي مساحات واسعة من الأراضي وزرع فيها قبورا وهمية ومدافن استيطانية مزورة.
وتتكون هذه القبور الوهمية من شواهد عليها أسماء مزيفة أسفلها قبور فارغة بلا جثث، وتنفذها بلدية الاحتلال وسلطة
والهدف من هذه القبور سلب أراضي المقدسيين ومنعهم من التوسع في البناء والانتفاع من الأراضي.
ويستغل الاحتلال هذه القبور مستقبـلاً لتنفيذ مشاريع تهويدية، وتزوير التاريخ وإثبات وجود حضارة يهودية، كل ذلك إلى جانب تهويد محيط المسجد الأقصى المبارك.
