صحيفة عبرية تحرض على الشيخ عكرمة صبري
الناصرة (فلسطين) - قدس برس
زعمت صحيف /معاريف/ العبرية أن مفتي القدس السابق وخطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري يحرض على العنف، ويؤيد العمليات الاستشهـادية، ويدعو للمواجهة مع الجيش الإسرائيلي، مستهجنة بقاءه خارج أسوار السجن.
وقالت الصحيفة في عنوان تقرير تصدّر صفحتها الأولى، اليوم السبت، تحت عنوان "محرضو القدس" إن الشيخ صبري هو "أحد آلات التحريض الكبرى ضد اليهود، ولا زالت الدولة تسمح لشخص كهذا بالتجول حراً".
وجاء التقرير في صفحتين كاملتين، توسطتهما صورة للشيخ صبري، وإلى جانبيه الشيخ رائد صلاح، والمطران عطا الله حنا.
وجاء في التقرير: "الشيخ صبري يؤيد العمليات الاستشهادية، ويدعو المسلمين للشهادة، ويشارك في مناسبات (حماس، وحزب الله اللبناني، والجهاد الإسلامي)".
وأوضحت أن صبري"يقف وراء جميع أعمال العنف في المسجد الأقصى"، متسائلة "هل يستطيع أحد الإيضاح لنا كيف تسمح دولة عقلانية لهذا الشخص بالتجول بحرية؟".
يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستدعي بين الحين والآخر الشيخ عكرمة صبري للتحقيق معه، كما تمنعه في أحيان أخرى من دخول الأقصى، أو السفر للخارج.
وتعرض خلال الأشهر الماضية إلى حملة تحريضية ممنهجة وخطيرة من قبل جماعات يمينية استيطانية، طالبت باعتقاله تحت ذريعة "التحريض على مواجهة اقتحامات الأقصى، وزيارة عوائل الشهداء".
الناصرة (فلسطين) - قدس برس
زعمت صحيف /معاريف/ العبرية أن مفتي القدس السابق وخطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري يحرض على العنف، ويؤيد العمليات الاستشهـادية، ويدعو للمواجهة مع الجيش الإسرائيلي، مستهجنة بقاءه خارج أسوار السجن.
وقالت الصحيفة في عنوان تقرير تصدّر صفحتها الأولى، اليوم السبت، تحت عنوان "محرضو القدس" إن الشيخ صبري هو "أحد آلات التحريض الكبرى ضد اليهود، ولا زالت الدولة تسمح لشخص كهذا بالتجول حراً".
وجاء التقرير في صفحتين كاملتين، توسطتهما صورة للشيخ صبري، وإلى جانبيه الشيخ رائد صلاح، والمطران عطا الله حنا.
وجاء في التقرير: "الشيخ صبري يؤيد العمليات الاستشهادية، ويدعو المسلمين للشهادة، ويشارك في مناسبات (حماس، وحزب الله اللبناني، والجهاد الإسلامي)".
وأوضحت أن صبري"يقف وراء جميع أعمال العنف في المسجد الأقصى"، متسائلة "هل يستطيع أحد الإيضاح لنا كيف تسمح دولة عقلانية لهذا الشخص بالتجول بحرية؟".
يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستدعي بين الحين والآخر الشيخ عكرمة صبري للتحقيق معه، كما تمنعه في أحيان أخرى من دخول الأقصى، أو السفر للخارج.
وتعرض خلال الأشهر الماضية إلى حملة تحريضية ممنهجة وخطيرة من قبل جماعات يمينية استيطانية، طالبت باعتقاله تحت ذريعة "التحريض على مواجهة اقتحامات الأقصى، وزيارة عوائل الشهداء".