الاحتلال يجدد الاعتقال الإدارين للنائبين المقدسيين أبو عرفة وعطون
مدينة القدس
جددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأربعاء، الاعتقال الإداري بحق وزير القدس السابق المهندس خالد أبو عرفة، والنائب المقدسي أحمد عطون، لمدة 4 أشهر للمرة الثانية على التوالي.
وجاء تجديد الاعتقال الإداري بحق أبو عرفة وعطون قبل أيام قليلة من انتهاء حكمهما الإداري في سجون الاحتلال.
وكانت سلطات الاحتلال قد جددت الاعتقال الإداري لأبو عرفة وعطون، في نهاية شهر اب / أغسطس الماضي، بعد أن حولتهما للاعتقال الإداري بعد أيام من اعتقالهما في شهر أيار / مايو الماضي.
وتعرض أبو عرفة للاعتقال أكثر من مرة في سجون الاحتلال، علماً أنه تم الإفراج عنه قبل نحو عام من اعتقاله الأخير بعد قضائه 15 شهراً في الاعتقال الإداري.
وأبو عرفة أسير محرر سابق، اعتقل عدة مرات وأمضى سنوات في سجون الاحتلال، كما أبعده الاحتلال عن مدينة القدس المحتلة لحظة تحرره من الأسر عام 2014.
أمّا أحمد عطون قد خضع لعملية قسطرة قلبية، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون الاحتلال، وحملت عائلته سلطات الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن سلامته وصحته.
وسحبت سلطات الاحتلال الهوية المقدسية من أبو عرفة وعطون، إلى جانب نواب القدس في المجلس التشريعي عن حركة حماس محمد طوطح، ومحمد أبو طير، بعد فوز حركة (حماس) في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني في العام 2006.
مدينة القدس
جددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأربعاء، الاعتقال الإداري بحق وزير القدس السابق المهندس خالد أبو عرفة، والنائب المقدسي أحمد عطون، لمدة 4 أشهر للمرة الثانية على التوالي.
وجاء تجديد الاعتقال الإداري بحق أبو عرفة وعطون قبل أيام قليلة من انتهاء حكمهما الإداري في سجون الاحتلال.
وكانت سلطات الاحتلال قد جددت الاعتقال الإداري لأبو عرفة وعطون، في نهاية شهر اب / أغسطس الماضي، بعد أن حولتهما للاعتقال الإداري بعد أيام من اعتقالهما في شهر أيار / مايو الماضي.
وتعرض أبو عرفة للاعتقال أكثر من مرة في سجون الاحتلال، علماً أنه تم الإفراج عنه قبل نحو عام من اعتقاله الأخير بعد قضائه 15 شهراً في الاعتقال الإداري.
وأبو عرفة أسير محرر سابق، اعتقل عدة مرات وأمضى سنوات في سجون الاحتلال، كما أبعده الاحتلال عن مدينة القدس المحتلة لحظة تحرره من الأسر عام 2014.
أمّا أحمد عطون قد خضع لعملية قسطرة قلبية، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون الاحتلال، وحملت عائلته سلطات الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن سلامته وصحته.
وسحبت سلطات الاحتلال الهوية المقدسية من أبو عرفة وعطون، إلى جانب نواب القدس في المجلس التشريعي عن حركة حماس محمد طوطح، ومحمد أبو طير، بعد فوز حركة (حماس) في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني في العام 2006.