خطيب الأقصى: الفلسطينيون ثابتون في أرضهم ولن يتزحزحوا مهما كلف الأمر
تونس – المركز الفلسطيني للإعلام
قال رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس خطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، إن الفلسطينيين ثابتون في أرضهم ولن يتزحزحوا منها مهما كلف الأمر.
وأكد “صبري”، خلال كلمة له في جامعة الزيتونة في العاصمة التونسية، اليوم الأربعاء، تابعها المركز الفلسطيني للإعلام، أن موقف الفلسطينيين من التهجير على مر العقود الماضية واضح، فالثبات في أرضنا هو ما سنقوم به مهما كلف الأمر.
وشدد خطيب المسجد الأقصى على ضرورة أن تبقى الدول العربية المجاورة ثابتة على موقفها من قضية تهجير الفلسطينيين ولا تخضع للضغوط الأمريكية.
وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قد أعلن أن الولايات المتحدة “ستتولى السيطرة على قطاع غزة وتمتلكه”، وذلك بعد إصراره على تنفيذ مقترحه بتهجير الفلسطينيين منه.
وذكر “ترامب” في مؤتمر صحفي مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عقد في البيت الأبيض، أن “الولايات المتحدة سوف تتولى السيطرة على قطاع غزة”.
وعلى مدار قرابة الـ 16 شهرًا، دعمت واشنطن حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في قطاع غزة، والذي شنّه الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين منذ الـ 7 من أكتوبر 2023؛ مُخلفًا أكثر من 159 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
تونس – المركز الفلسطيني للإعلام
قال رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس خطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، إن الفلسطينيين ثابتون في أرضهم ولن يتزحزحوا منها مهما كلف الأمر.
وأكد “صبري”، خلال كلمة له في جامعة الزيتونة في العاصمة التونسية، اليوم الأربعاء، تابعها المركز الفلسطيني للإعلام، أن موقف الفلسطينيين من التهجير على مر العقود الماضية واضح، فالثبات في أرضنا هو ما سنقوم به مهما كلف الأمر.
وشدد خطيب المسجد الأقصى على ضرورة أن تبقى الدول العربية المجاورة ثابتة على موقفها من قضية تهجير الفلسطينيين ولا تخضع للضغوط الأمريكية.
وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قد أعلن أن الولايات المتحدة “ستتولى السيطرة على قطاع غزة وتمتلكه”، وذلك بعد إصراره على تنفيذ مقترحه بتهجير الفلسطينيين منه.
وذكر “ترامب” في مؤتمر صحفي مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عقد في البيت الأبيض، أن “الولايات المتحدة سوف تتولى السيطرة على قطاع غزة”.
وعلى مدار قرابة الـ 16 شهرًا، دعمت واشنطن حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في قطاع غزة، والذي شنّه الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين منذ الـ 7 من أكتوبر 2023؛ مُخلفًا أكثر من 159 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.