الاحتلال يثبت الاعتقال الإداري بحق النائب أحمد عطون
مدينة القدس
ثبتت محكمة الاحتلال العسكرية في معسكر (عوفر)، الثلاثاء، قرار الاعتقال الإداري بحق النائب المقدسي المبعد عن مدينة القدس أحمد عطون لمدة 4 أشهر إدارياً.
واعتقلت قوات الاحتلال، بتاريخ 1 نيسان/إبريل 2022، النائب عطون قبل يوم من شهر رمضان، بعد اقتحام منزله في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية.
وجاء الاعتقال الأخير للنائب عطون بعد قرابة 8 أشهر فقط من الإفراج عنه، عقب اعتقاله إداريًا لمدة 12 شهرًا إداريًا.
ويستهدف الاحتلال النائب "عطون" بالاعتقال والتنكيل بشكل مستمر، حيث ذاق مرارة الاعتقال الإداري المتكرر والظالم، وأمضى داخل سجون الاحتلال ستة عشر عاما.
وكان النائب أحمد عطون دعا إلى شد الرحال للمسجد الأقصى في حملة الفجر العظيم والرباط في الأقصى، محذراً من أن الاحتلال يسابق الزمن لعزل الأقصى والقدس عن محيطها وعمقها الإسلامي والفلسطيني.
وكانت سلطات الاحتلال قد سحبت عام 2010 بطاقة النائب عطون المقدسية، ومنعته من دخول مسقط رأسه مدينة القدس، بشكل كامل، ومنذ ذلك الوقت يقيم في الضفة الغربية، ويتعرض للاستدعاءات والاعتقالات بشكل مستمر.
وتشن قوات الاحتلال حملات اعتقال وملاحقة وإبعاد استهدفت عشرات المقدسيين خوفاً مما يحمله شهر رمضان المبارك.
ويحاول الاحتلال تغييب الشخصيات المقدسية وخاصة الإسلامية المؤثرة عن الساحة الفلسطينية مع تصاعد اعتداءاته وانتهاكاته بحق المسجد الأقصى.
مدينة القدس
ثبتت محكمة الاحتلال العسكرية في معسكر (عوفر)، الثلاثاء، قرار الاعتقال الإداري بحق النائب المقدسي المبعد عن مدينة القدس أحمد عطون لمدة 4 أشهر إدارياً.
واعتقلت قوات الاحتلال، بتاريخ 1 نيسان/إبريل 2022، النائب عطون قبل يوم من شهر رمضان، بعد اقتحام منزله في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية.
وجاء الاعتقال الأخير للنائب عطون بعد قرابة 8 أشهر فقط من الإفراج عنه، عقب اعتقاله إداريًا لمدة 12 شهرًا إداريًا.
ويستهدف الاحتلال النائب "عطون" بالاعتقال والتنكيل بشكل مستمر، حيث ذاق مرارة الاعتقال الإداري المتكرر والظالم، وأمضى داخل سجون الاحتلال ستة عشر عاما.
وكان النائب أحمد عطون دعا إلى شد الرحال للمسجد الأقصى في حملة الفجر العظيم والرباط في الأقصى، محذراً من أن الاحتلال يسابق الزمن لعزل الأقصى والقدس عن محيطها وعمقها الإسلامي والفلسطيني.
وكانت سلطات الاحتلال قد سحبت عام 2010 بطاقة النائب عطون المقدسية، ومنعته من دخول مسقط رأسه مدينة القدس، بشكل كامل، ومنذ ذلك الوقت يقيم في الضفة الغربية، ويتعرض للاستدعاءات والاعتقالات بشكل مستمر.
وتشن قوات الاحتلال حملات اعتقال وملاحقة وإبعاد استهدفت عشرات المقدسيين خوفاً مما يحمله شهر رمضان المبارك.
ويحاول الاحتلال تغييب الشخصيات المقدسية وخاصة الإسلامية المؤثرة عن الساحة الفلسطينية مع تصاعد اعتداءاته وانتهاكاته بحق المسجد الأقصى.