بدعوى تنفيذها عملية طعن.. استشهاد أسيرة محررة برصاص الاحتلال في الخليل
موطني 48
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد الفتاة غفران هارون وراسنة، إثر إصابتها برصاص الاحتلال على مدخل مخيم العروب شمال الخليل.
ونقلت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني الفتاة في حالة خطرة جدًّا، عقب إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليها، صباح اليوم الأربعاء، بدعوى تنفيذها عملية طعن قرب مخيم العروب.
وأفادت “الصحة”، أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص مباشرة على الفتاة، وأصابوها في الصدر من الجهة اليسرى برصاصة خرجت من الجهة اليمنى.
وذكر موقع “واللا” العبري، أن جنود الاحتلال أطلقوا النار على الفتاة بزعم تنفيذها عملية طعن في المكان.
وادعى الجيش في بيان له، أن “الفتاة حاولت تنفيذ طعن جنود إسرائيليين، قبل أن يطلقوا النار عليها وتحييدها، وإصابتها بجروح خطيرة”، مشيرا إلى عدم حدوث إصابات في صفوف جنوده أو المستوطنين.
والشهيدة “وراسنة” تخرجت من قسم الإعلام في جامعة الخليل عام 2014، وعملت صحفية في عدة إذاعات محلية، وهي أسيرة محررة اعتقلت مطلع العام الجاري 3 أشهر، وأفرج الاحتلال عنها مطلع شهر أبريل المنصرم.
موطني 48
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد الفتاة غفران هارون وراسنة، إثر إصابتها برصاص الاحتلال على مدخل مخيم العروب شمال الخليل.
ونقلت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني الفتاة في حالة خطرة جدًّا، عقب إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليها، صباح اليوم الأربعاء، بدعوى تنفيذها عملية طعن قرب مخيم العروب.
وأفادت “الصحة”، أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص مباشرة على الفتاة، وأصابوها في الصدر من الجهة اليسرى برصاصة خرجت من الجهة اليمنى.
وذكر موقع “واللا” العبري، أن جنود الاحتلال أطلقوا النار على الفتاة بزعم تنفيذها عملية طعن في المكان.
وادعى الجيش في بيان له، أن “الفتاة حاولت تنفيذ طعن جنود إسرائيليين، قبل أن يطلقوا النار عليها وتحييدها، وإصابتها بجروح خطيرة”، مشيرا إلى عدم حدوث إصابات في صفوف جنوده أو المستوطنين.
والشهيدة “وراسنة” تخرجت من قسم الإعلام في جامعة الخليل عام 2014، وعملت صحفية في عدة إذاعات محلية، وهي أسيرة محررة اعتقلت مطلع العام الجاري 3 أشهر، وأفرج الاحتلال عنها مطلع شهر أبريل المنصرم.