الاحتلال يفرج عن الأسير المقدسي أحمد عبيد بعد 9 سنوات من الأسر
مدينة القدس
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الخميس، عن الأسير المقدسي أحمد شعبان عبيد، من بلدة العيساوية شرقي القدس المحتلة، بعد 9 سنوات من الأسر، وبعد أن أعادت اعتقاله والتحقيق معه فور الإفراج عنه صباح اليوم.
وأفادت مصادر مقدسية بأنّ قوات الاحتلال أفرجت عن المحرر عبيد والذي أعيد اعتقاله اليوم بعد لحظات من الإفراج عنه، وحولته للتحقيق واعتدت عليه بالضرب.
وقال المحرر عبيد إنّ قوات الاحتلال أعادت اعتقاله وهو داخل السجن، فور الإفراج عنه، وحولته للتحقيق في ما يسمى غرفة رقم 4 في مركز تحقيق (المسكوبية)، وسط القدس المحتلة.
وأوضح عبيد أنّ 6 من ضباط مخابرات الاحتلال اعتدوا عليه جسدياً ولفظياً بشكل عنيف في غرفة رقم 4، دون أية أسباب.
ولفت عبيد إلى أنّ الاحتلال حذّر من أي مظاهر احتفال أو رفع أعلام فلسطين خلال استقبال الأسير في قرية العيساوية في القدس المحتلة.
وتمنى المحرر عبيد الحرية العاجلة لكل الأسرى في سجون الاحتلال، وأن يجمعهم بذويهم سالمين، مؤكدا على أن الفرحة منقوصة بعد أن ترك خلفه آلاف الأسرى ينتظرون حريتهم.
وأكد بأنّ رسالة الأسرى اليوم هو مطالبتهم بتحريره وأن ينالوا حريتهم، وأن يمضوا باقي سنوات حياتهم بين أهلهم بعيدا بين أحبابهم.
مدينة القدس
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الخميس، عن الأسير المقدسي أحمد شعبان عبيد، من بلدة العيساوية شرقي القدس المحتلة، بعد 9 سنوات من الأسر، وبعد أن أعادت اعتقاله والتحقيق معه فور الإفراج عنه صباح اليوم.
وأفادت مصادر مقدسية بأنّ قوات الاحتلال أفرجت عن المحرر عبيد والذي أعيد اعتقاله اليوم بعد لحظات من الإفراج عنه، وحولته للتحقيق واعتدت عليه بالضرب.
وقال المحرر عبيد إنّ قوات الاحتلال أعادت اعتقاله وهو داخل السجن، فور الإفراج عنه، وحولته للتحقيق في ما يسمى غرفة رقم 4 في مركز تحقيق (المسكوبية)، وسط القدس المحتلة.
وأوضح عبيد أنّ 6 من ضباط مخابرات الاحتلال اعتدوا عليه جسدياً ولفظياً بشكل عنيف في غرفة رقم 4، دون أية أسباب.
ولفت عبيد إلى أنّ الاحتلال حذّر من أي مظاهر احتفال أو رفع أعلام فلسطين خلال استقبال الأسير في قرية العيساوية في القدس المحتلة.
وتمنى المحرر عبيد الحرية العاجلة لكل الأسرى في سجون الاحتلال، وأن يجمعهم بذويهم سالمين، مؤكدا على أن الفرحة منقوصة بعد أن ترك خلفه آلاف الأسرى ينتظرون حريتهم.
وأكد بأنّ رسالة الأسرى اليوم هو مطالبتهم بتحريره وأن ينالوا حريتهم، وأن يمضوا باقي سنوات حياتهم بين أهلهم بعيدا بين أحبابهم.