عائلة الأسير أحمد مناصرة تطلق صرخة لإنقاذه من العزل الانفرادي
موطني 48
أطلقت عائلة الأسير أحمد مناصرة صرخة؛ لتحريره من السجون الإسرائيلية، وإنقاذه من العزل الانفرادي المستمر منذ عام، أدى لتدهور وضعه الصحي والنفسي.
وقالت والدة الأسير، في تصريحات صحفية، إن حالته تزداد سوءًا بسبب وضعه في العزل الانفرادي بسجن عسقلان منذ مدة طويلة، ولا يرى أو يتحدث مع أحد.
وأوضحت أنها تتمنى احتضانه وضمه إليها، مناشدة الجميع بمساندته والعمل على تخليصه من العذاب الذي يتعرض له.
وشددت “أحمد لازم يطلع”، داعية إلى ضرورة الوقوف في وجه الاحتلال والضغط عليه، تجنبًا لخسارة ابنها في العزل.
وطالبت الوالدة المؤسسات الحقوقية والدولية، بالوقوف الى جانب أحمد في ظل مرضه وتعرضه لاضطراب نفسي.
وحذَّر المحامي خالد زبارقة، من أن الأسير أحمد مناصرة (20 عامًا)، يواجه مخاطر مضاعفة على حياته مقارنة مع الفترة الماضية، خلال تواجده في عزل سجن عسقلان.
وفي وقتٍ سابق، قال نادي الأسير الفلسطيني إنه على مدار عام كامل واجه الأسير مناصرة ظروفًا صحية ونفسية قاهرة وصعبة، ساهمت في تفاقم وضعه، وجرى نقله عدة مرات إلى أقسام العزل في عدة سجون أخرى، آخرها كان إلى عزل سجن عسقلان، حيث يُصر الاحتلال رغم ما وصل إليه من وضع صحيّ ونفسيّ صعب، الاستمرار في اعتقاله وعزله.
واعتُقل أحمد بينما كان عمره (13 عاما)، وحُكم عليه بالسجن الفعلي 12 عاما، بزعم طعن مستوطن وحيازة سكين.
موطني 48
أطلقت عائلة الأسير أحمد مناصرة صرخة؛ لتحريره من السجون الإسرائيلية، وإنقاذه من العزل الانفرادي المستمر منذ عام، أدى لتدهور وضعه الصحي والنفسي.
وقالت والدة الأسير، في تصريحات صحفية، إن حالته تزداد سوءًا بسبب وضعه في العزل الانفرادي بسجن عسقلان منذ مدة طويلة، ولا يرى أو يتحدث مع أحد.
وأوضحت أنها تتمنى احتضانه وضمه إليها، مناشدة الجميع بمساندته والعمل على تخليصه من العذاب الذي يتعرض له.
وشددت “أحمد لازم يطلع”، داعية إلى ضرورة الوقوف في وجه الاحتلال والضغط عليه، تجنبًا لخسارة ابنها في العزل.
وطالبت الوالدة المؤسسات الحقوقية والدولية، بالوقوف الى جانب أحمد في ظل مرضه وتعرضه لاضطراب نفسي.
وحذَّر المحامي خالد زبارقة، من أن الأسير أحمد مناصرة (20 عامًا)، يواجه مخاطر مضاعفة على حياته مقارنة مع الفترة الماضية، خلال تواجده في عزل سجن عسقلان.
وفي وقتٍ سابق، قال نادي الأسير الفلسطيني إنه على مدار عام كامل واجه الأسير مناصرة ظروفًا صحية ونفسية قاهرة وصعبة، ساهمت في تفاقم وضعه، وجرى نقله عدة مرات إلى أقسام العزل في عدة سجون أخرى، آخرها كان إلى عزل سجن عسقلان، حيث يُصر الاحتلال رغم ما وصل إليه من وضع صحيّ ونفسيّ صعب، الاستمرار في اعتقاله وعزله.
واعتُقل أحمد بينما كان عمره (13 عاما)، وحُكم عليه بالسجن الفعلي 12 عاما، بزعم طعن مستوطن وحيازة سكين.