إدارة السجون تعزل الأسيرة المقدسية مرح باكير .. وتواصل فرض إجراءات عقابية على الأسرى
القدس المحتلة - القسطل:
أفاد مكتب إعلام الأسرى أن وحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال اقتحمت قسم الأسيرات في سجن الدامون وعزلت الأسيرة المقدسية مرح باكير ٢٤ عاماً، من بلدة بيت حنينا بالقدس، وهي ممثلة الأسيرات.
مصادر خاصة "للقسطل" قالت إن الأسيرات بدؤوا بالتكبير البارحة عند سماعهم خبر معركة "طوفان الأقصى"، ما أدى لاقتحام قوات القمع لقسم الأسيرات وقاموا برش غاز الفلفل عليهم.
وطالبت قوات القمع الأسيرات بتسليم "البلاطات" المستخدمة للطبخ، وحين أبدين رفضهن قطعوا الكهرباء عنهنّ، وعزلوا الأسيرة مرح باكير.
علماً أن الأسيرة المصابة فاطمة شاهين من بيت لحم، تستخدم كرسي كهرباء متحرك، وهي الآن تعاني بدون كهرباء.
وقال جودت باكير والد مرح إن المحامية أبلغتهم بعزل مرح ولا تفاصيل أخرى لديهم.
واعتقلت الأسيرة باكير في تاريخ 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2015، بعدد أن أطلق عليها جنود الاحتلال النار أثناء عودتها من مدرستها، وأُصيبت إصابة بليغة في يدها اليسرى ما زالت تُعاني من آثارها حتى اليوم، وأصدرت سلطات الاحتلال بحقها لاحقاً حُكماً جائراً بالسّجن لمدة ثماني سنوات ونصف وفرضت عليها غرامة مالية بقيمة 10 آلاف شيقل.
وفي سياق متصل أعلن مكتب إعلام الأسرى أن إدارة سجون الاحتلال قامت بتركيب أجهزة تشويش إضافية في كافة السجون، وتواصل فرض الإجراءات العقابية على الأسرى، من أبرزها إغلاق الأقسام وسحب جميع قنوات التلفاز وقطع الكهرباء
القدس المحتلة - القسطل:
أفاد مكتب إعلام الأسرى أن وحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال اقتحمت قسم الأسيرات في سجن الدامون وعزلت الأسيرة المقدسية مرح باكير ٢٤ عاماً، من بلدة بيت حنينا بالقدس، وهي ممثلة الأسيرات.
مصادر خاصة "للقسطل" قالت إن الأسيرات بدؤوا بالتكبير البارحة عند سماعهم خبر معركة "طوفان الأقصى"، ما أدى لاقتحام قوات القمع لقسم الأسيرات وقاموا برش غاز الفلفل عليهم.
وطالبت قوات القمع الأسيرات بتسليم "البلاطات" المستخدمة للطبخ، وحين أبدين رفضهن قطعوا الكهرباء عنهنّ، وعزلوا الأسيرة مرح باكير.
علماً أن الأسيرة المصابة فاطمة شاهين من بيت لحم، تستخدم كرسي كهرباء متحرك، وهي الآن تعاني بدون كهرباء.
وقال جودت باكير والد مرح إن المحامية أبلغتهم بعزل مرح ولا تفاصيل أخرى لديهم.
واعتقلت الأسيرة باكير في تاريخ 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2015، بعدد أن أطلق عليها جنود الاحتلال النار أثناء عودتها من مدرستها، وأُصيبت إصابة بليغة في يدها اليسرى ما زالت تُعاني من آثارها حتى اليوم، وأصدرت سلطات الاحتلال بحقها لاحقاً حُكماً جائراً بالسّجن لمدة ثماني سنوات ونصف وفرضت عليها غرامة مالية بقيمة 10 آلاف شيقل.
وفي سياق متصل أعلن مكتب إعلام الأسرى أن إدارة سجون الاحتلال قامت بتركيب أجهزة تشويش إضافية في كافة السجون، وتواصل فرض الإجراءات العقابية على الأسرى، من أبرزها إغلاق الأقسام وسحب جميع قنوات التلفاز وقطع الكهرباء
