هيئات الأسرى: 9700 حالة اعتقال بالضفة منذ 7 أكتوبر
رام الله- المركز الفلسطيني للإعلام
بلغت حصيلة حملات الاعتقال في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة أكثر من 9700 حالة اعتقال منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، بحسب بيانٍ صادرٍ عن هيئات الأسرى اليوم الأربعاء.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، في بيان مشترك وصل المركز الفلسطيني للإعلام: إن حصيلة حالات الاعتقال بين صفوف النساء بلغت أكثر من 330، مشيرة إلى أن هذه الحصيلة لا تشمل النساء اللواتي اعتقلن من غزة.
وأوضحت مؤسسات الأسرى، أن عدد حالات الاعتقال بين صفوف الأطفال بلغ على الأقل 675، فيما بلغت عدد حالات الاعتقال بين صفوف الصحفيين 89 صحفياً، تبقى منهم رهن الاعتقال 51، منهم 6 صحفيات، و16 صحفيًا من غزة على الأقل ممن تمكنا التأكد من هوياتهم، مشيرة إلى أن من بين الصحفيين 17 رهن الاعتقال الإداري.
وفيما يتعلق بالاعتقال الإداري، فقد بلغت أوامر الاعتقال الإداري منذ بدء حرب الإبادة، أكثر من 7500 أمر ما بين أوامر جديدة وأوامر تجديد، منها أوامر بحقّ أطفال ونساء.
وبينت مؤسسات الأسرى، أن حملات الاعتقالات المستمرة، ترافقها جرائم وانتهاكات متصاعدة، منها: عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التّخريب والتّدمير الواسعة في منازل المواطنين، ومصادرة المركبات، والأموال، ومصاغ الذهب، إلى جانب عمليات التدمير الواسعة التي طالت البُنى التحتية تحديدًا في مخيمات طولكرم، وجنين ومخيمها، وهدم منازل تعود لعائلات أسرى.
وأوضحت أن حصيلة حملات الاعتقال بعد السابع من أكتوبر، تشمل كل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
وإلى جانب حملات الاعتقال هذه، فإنّ قوات الاحتلال نفّذت إعدامات ميدانية، منهم أفرادًا من عائلات المعتقلين.
الأسرى الشهداء
كما اُستشهد في سجون الاحتلال بعد السابع من أكتوبر، ما لا يقل عن 18 أسيرًا ممن تم الكشف عن هوياتهم وأعلن عنهم، بالإضافة إلى العشرات من معتقلي غزة الذين استشهدوا في السجون والمعسكرات ولم يفصح الاحتلال عن هوياتهم وظروف استشهادهم، كما واعترف الاحتلال بإعدام أحد المعتقلين، إلى جانب معطيات أخرى تشير إلى إعدام آخرين.
وبينت مؤسسات الأسرى أن 16 أسيرًا ممن استشهدوا وأعلن عنهم منذ بدء حرب الإبادة محتجزة جثامينهم، وهم من بين 27 أسيرًا من الشهداء يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم.
-وذكرت، أن هذه المعطيات لا تشمل أعداد حالات الاعتقال من غزة، علمًا أنّ الاحتلال اعترف أنه اعتقل نحو 4000 مواطن من غزة، أفرج عن المئات منهم، مع الإشارة إلى أنّ الاحتلال اعتقل المئات من عمال غزة في الضّفة، إضافة إلى مواطنين من غزة كانوا متواجدين في الضّفة بهدف العلاج.
وحول إجمالي أعداد الأسرى في سجون الاحتلال حتى بداية تموز/ يوليو 2024، قالت مؤسسات الأسرى، إن عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال بلغ نحو 9700 وذلك حتى بداية شهر تموز/ يوليو 2024.
فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين 3380، كما ويبلغ عدد من صنفتهم إدارة سجون الاحتلال من معتقلي غزة (بالمقاتلين غير شرعيين) ما لا يقل عن 1400.
ويبلغ عدد الأسيرات في سجون الاحتلال 82 أسيرة فقط في سجن الدامون، من بينهم سيدة حامل وهي جهاد دار نخلة، ومن بين الأسيرات 22 أسيرة معتقلات إداريا، وقد يكون هناك أسيرات في المعسكرات التابعة للاحتلال، لا يوجد معطيات واضحة عن أعدادهن، فيما بلغ عدد الأطفال ما لا يقل عن 250 طفلا.
رام الله- المركز الفلسطيني للإعلام
بلغت حصيلة حملات الاعتقال في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة أكثر من 9700 حالة اعتقال منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، بحسب بيانٍ صادرٍ عن هيئات الأسرى اليوم الأربعاء.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، في بيان مشترك وصل المركز الفلسطيني للإعلام: إن حصيلة حالات الاعتقال بين صفوف النساء بلغت أكثر من 330، مشيرة إلى أن هذه الحصيلة لا تشمل النساء اللواتي اعتقلن من غزة.
وأوضحت مؤسسات الأسرى، أن عدد حالات الاعتقال بين صفوف الأطفال بلغ على الأقل 675، فيما بلغت عدد حالات الاعتقال بين صفوف الصحفيين 89 صحفياً، تبقى منهم رهن الاعتقال 51، منهم 6 صحفيات، و16 صحفيًا من غزة على الأقل ممن تمكنا التأكد من هوياتهم، مشيرة إلى أن من بين الصحفيين 17 رهن الاعتقال الإداري.
وفيما يتعلق بالاعتقال الإداري، فقد بلغت أوامر الاعتقال الإداري منذ بدء حرب الإبادة، أكثر من 7500 أمر ما بين أوامر جديدة وأوامر تجديد، منها أوامر بحقّ أطفال ونساء.
وبينت مؤسسات الأسرى، أن حملات الاعتقالات المستمرة، ترافقها جرائم وانتهاكات متصاعدة، منها: عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التّخريب والتّدمير الواسعة في منازل المواطنين، ومصادرة المركبات، والأموال، ومصاغ الذهب، إلى جانب عمليات التدمير الواسعة التي طالت البُنى التحتية تحديدًا في مخيمات طولكرم، وجنين ومخيمها، وهدم منازل تعود لعائلات أسرى.
وأوضحت أن حصيلة حملات الاعتقال بعد السابع من أكتوبر، تشمل كل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
وإلى جانب حملات الاعتقال هذه، فإنّ قوات الاحتلال نفّذت إعدامات ميدانية، منهم أفرادًا من عائلات المعتقلين.
الأسرى الشهداء
كما اُستشهد في سجون الاحتلال بعد السابع من أكتوبر، ما لا يقل عن 18 أسيرًا ممن تم الكشف عن هوياتهم وأعلن عنهم، بالإضافة إلى العشرات من معتقلي غزة الذين استشهدوا في السجون والمعسكرات ولم يفصح الاحتلال عن هوياتهم وظروف استشهادهم، كما واعترف الاحتلال بإعدام أحد المعتقلين، إلى جانب معطيات أخرى تشير إلى إعدام آخرين.
وبينت مؤسسات الأسرى أن 16 أسيرًا ممن استشهدوا وأعلن عنهم منذ بدء حرب الإبادة محتجزة جثامينهم، وهم من بين 27 أسيرًا من الشهداء يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم.
-وذكرت، أن هذه المعطيات لا تشمل أعداد حالات الاعتقال من غزة، علمًا أنّ الاحتلال اعترف أنه اعتقل نحو 4000 مواطن من غزة، أفرج عن المئات منهم، مع الإشارة إلى أنّ الاحتلال اعتقل المئات من عمال غزة في الضّفة، إضافة إلى مواطنين من غزة كانوا متواجدين في الضّفة بهدف العلاج.
وحول إجمالي أعداد الأسرى في سجون الاحتلال حتى بداية تموز/ يوليو 2024، قالت مؤسسات الأسرى، إن عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال بلغ نحو 9700 وذلك حتى بداية شهر تموز/ يوليو 2024.
فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين 3380، كما ويبلغ عدد من صنفتهم إدارة سجون الاحتلال من معتقلي غزة (بالمقاتلين غير شرعيين) ما لا يقل عن 1400.
ويبلغ عدد الأسيرات في سجون الاحتلال 82 أسيرة فقط في سجن الدامون، من بينهم سيدة حامل وهي جهاد دار نخلة، ومن بين الأسيرات 22 أسيرة معتقلات إداريا، وقد يكون هناك أسيرات في المعسكرات التابعة للاحتلال، لا يوجد معطيات واضحة عن أعدادهن، فيما بلغ عدد الأطفال ما لا يقل عن 250 طفلا.