هكذا التطبيعُ ... إمّا مِيْتةٌ
أو تعيشونَ الأذى منْ غيرِ دُورْ
يا دموعَ القدسِ يا غصّتنا
يا دماءَ القلبِ ما هذا
الشعور؟!
أيُّها الجُرحُ أجرْنا لم نجدْ
في ظلامِ الكونِ
من دفءٍ ونورْ
كم بدا منا قصورا عندما
شيّدَ الطاغوتُ في الأرضِ القصورْ
شعر: أشرف حشيش
يُذكر أن المسن يُهجّر للمرة الثالثة، وأصيب بجلطة بعد قرار الاحتـلال إخلاء بيته.