"أوقفوا الإبادة".. وسم يتصدر مواقع التواصل تضامنًا مع غزة ولبنان
غزة - خــاص صفا
غرّد نشطاء، مساء يوم الجمعة، على مواقع التواصل الاجتماعي بوسمٍ عنوانه "أوقفوا الإبادة" تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني ودعمًا لصمودهم.
وأطلق النشطاء حملة التغريد بمناسبة مرور عام كامل على عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ومعركة "طوفان الأقصى"، واستمرار اعتداءاته الوحشية على اللبنانيين.
ويهدف التغريد عبر الوسم، الذي تربّع على "الترند"؛ لتوحيد الصوت ضد جرائم الاحتلال وإيصال رسالة النشاط إلى كل مكان بأن "الاحتلال إلى زوال، والحق سيعود لأصحابه".
وتساءل الناشط سامي الحجايا عن موقف المسلمين من استمرار العدوان، قائلا إن منهم من يؤيد (طوفان الأقصى) ومنهم من يعارض وقسم اعتاد المشهد ولم يعد يهزه شيء.
أما سلوى فقد أرفقت مع تغريدتها فيديو لحلقات تحفيظ القران بغزة لافتة إلى استمرارها رغم مضي عام على حرب الإبادة الجماعية.
بدوره أطلق أحمد مبادرة لتوفير خيام جديدة للنازحين مع اقتراب فصل الشتاء واهتراء الخيام القديمة قائلا إنها "بالية ولا تحمي من برودة الشتاء".
من جهته، شارك عبدالله محمد صالح تجربته مع ابنه بمظاهرات دعم غزة ولبنان، مؤكدا أهمية الوقوف مع الضحايا.
ونشرت صفحة فلسطينيو الخارج إحصائية، كان المكتب الإعلامي الحكومي وثقها، لعدد العائلات التي قتل الاحتلال جميع أفرادها وبلغت 902، وعدد العائلات التي استشهد أبناؤها ولم يبق إلا شخص أو شخصين.
يذكر أن الحملة التي أطلقها نشطاء، تزامنت مع دعوات من فصائل المقاومة لإحياء الذكرى الأولى لطوفان الأقصى بتصعيد أشكال التضامن والاشتباك مع الاحتلال في نقاط المواجهة كافة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجيا على قطاع غزة متسببا بارتقاء وإصابة وفقد عشرات آلاف المواطنين، معظمهم من النساء والأطفال، ومخلفا دمارا واسعا في البنية التحتية.
غزة - خــاص صفا
غرّد نشطاء، مساء يوم الجمعة، على مواقع التواصل الاجتماعي بوسمٍ عنوانه "أوقفوا الإبادة" تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني ودعمًا لصمودهم.
وأطلق النشطاء حملة التغريد بمناسبة مرور عام كامل على عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ومعركة "طوفان الأقصى"، واستمرار اعتداءاته الوحشية على اللبنانيين.
ويهدف التغريد عبر الوسم، الذي تربّع على "الترند"؛ لتوحيد الصوت ضد جرائم الاحتلال وإيصال رسالة النشاط إلى كل مكان بأن "الاحتلال إلى زوال، والحق سيعود لأصحابه".
وتساءل الناشط سامي الحجايا عن موقف المسلمين من استمرار العدوان، قائلا إن منهم من يؤيد (طوفان الأقصى) ومنهم من يعارض وقسم اعتاد المشهد ولم يعد يهزه شيء.
أما سلوى فقد أرفقت مع تغريدتها فيديو لحلقات تحفيظ القران بغزة لافتة إلى استمرارها رغم مضي عام على حرب الإبادة الجماعية.
بدوره أطلق أحمد مبادرة لتوفير خيام جديدة للنازحين مع اقتراب فصل الشتاء واهتراء الخيام القديمة قائلا إنها "بالية ولا تحمي من برودة الشتاء".
من جهته، شارك عبدالله محمد صالح تجربته مع ابنه بمظاهرات دعم غزة ولبنان، مؤكدا أهمية الوقوف مع الضحايا.
ونشرت صفحة فلسطينيو الخارج إحصائية، كان المكتب الإعلامي الحكومي وثقها، لعدد العائلات التي قتل الاحتلال جميع أفرادها وبلغت 902، وعدد العائلات التي استشهد أبناؤها ولم يبق إلا شخص أو شخصين.
يذكر أن الحملة التي أطلقها نشطاء، تزامنت مع دعوات من فصائل المقاومة لإحياء الذكرى الأولى لطوفان الأقصى بتصعيد أشكال التضامن والاشتباك مع الاحتلال في نقاط المواجهة كافة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجيا على قطاع غزة متسببا بارتقاء وإصابة وفقد عشرات آلاف المواطنين، معظمهم من النساء والأطفال، ومخلفا دمارا واسعا في البنية التحتية.