المقالات و الآراء تعبر عن رأي أصحابها و لا تعبر عن رأي الموقع
جميع مقالات هذا الكاتب
-
2021 يوليو 05مقالات وآراء
ابراهيم حمامي يكتب
عن لقاء مشعل على قناة العربية
-
2022 فبراير 06مقالات وآراء
المقال الأسبوعي .. الشيخ كمال الخطيب
العام 2022 ومستقبل اسرائيل بين قراءة الشيخ بسام جرار وقراءة ضابط الموساد ميشكا بن دافيد
-
2022 أبريل 21مقالات وآراء
"يسرج في قناديله" محاولة جديدة للفهم! د. مراد كدير
الأصل في الفتوى النبوية في حديث استفتاء ميمونة لرسول الله في علاقة المسلم ببيت المقدس (ايتوه فصلوا فيه)، فذاك أصل العلاقة إتيان بغاية وهي إقامة الصلاة؛ والإتيان مجيء بسهولة بالذات وبالأمر وبالتدبير كما ذكر الراغب الأصفهاني في المفردات؛ فالواجب في علاقة المسلم ببيت المقدس مجيء بسهولة نتيجة أمر نبوي رباني للصلاة فيه، فإن لم يتحقق الإتيان لعارض استحال فيه إتيان المسجد بسهولة، لسبب حرب أو احتلال مثلما كان وقت فتوى ميمونة باحتلال البيزنطيين للمسجد وقيام حرب بين الفرس الروم فيه، فتكون علاقة المسلم مستمرة لا تنقطع بوجود الحائل، وعلاقته «فلْتُهْدي له زَيتًا يُسرَجُ فيه» أو في رواية أخرى «فابْعَثوا بزَيتٍ يُسرَجُ في قَناديلِه»، ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم«فمَن فعَل ذلك فهو كمَن أتاهُ»
-
2022 أبريل 25مقالات وآراء
يلعبون الكرة في باحاته وينتعلون أحذيتهم في مصلّاه د. أسامة الأشقر
يتخذ بعضهم -لأغراض يعلمها الناس- من بعض المظاهر التي ترافق النضال الشعبي في المسجد الأقصى فرصة للتحريض على هؤلاء المتعبّدين، ويلبّسون على العامّة وذوي النفوذ بخلط الأحكام، وتجريدها عن سياقها، وانتقاء مواضع خلاف أو عدم وضوح لتركيز الاهتمام عليها وترك ما سواها، ووضع مقارباتهم في سياق الإدانة والتخطئة والتحريض على جهات لا يتفقون معها سياسيّاً، وقد كان الأحرى بهؤلاء المحرّضين الحريصين على مصلحة المسجد الأقصى، فيما زعموا، أن يثبّتوا قضية الدفاع عن المسجد الأقصى وتحريره من الاحتلال، ونقد مَن يقصّرون في إسناده قبل أن ينتقدوا أيّ مظهر في مساندته مما لا يرونه مشروعاً، لنثق ابتداءً في صحة نيتهم وبراءة مقاصدهم، وسنخوض في مقالتنا هذه في تفنيد هذه التشويشات وتوضيح ملابساتها، وإعادة تحرير مسارها وفق نقاشٍ شرعيّ منفتح يفتح مداخل موضوعية متخصصة لذوي التأهيل المتخصص بعد ذلك.
-
2022 مايو 08مقالات وآراء
تصحيح وتصويب الخطاب الإعلامي .. د. إبراهيم حمّامي
07/05/2022 مع اشتداد الهجمة الإجرامية الأخيرة من قبل جيش الاحتلال وقطعان المستوطنين يتداول الاعلام مصطلحات مغلوطة سواء عن قصد أو بدون قصد، ويشمل ذلك الاعلام العربي مع الأسف
-
2022 مايو 09مقالات وآراء
رسالة اعتذار واستبشار .. الدكتور مصطفى العلام
رسالة اعتذار واستبشار من المغرب الأقصى إلى المسجد الأقصى
-
2022 مايو 23مقالات وآراء
حين تكون الجلافة منهجًا دعويًّا في وسائل التواصل الاجتماعي
بينما كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم في مسجده المفروش بالحصى، دخل أعرابيّ جاء إلى المدينة لزيارة أرحام له، وقد أراد قضاء الحاجة فجلس وبالَ في زاويةٍ من المسجد؛ فثار الصّحابة الكرام ليقعوا فيه؛ فمنعهم سيّد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلّم، بل أمرهم أن يتركوه حتّى يتمّ بولَه قائلًا: "دعوهُ لا تُزرِموهُ"، وقال لهم: "إنّما بُعثتم ميسّرين ولم تبعثوا معسّرين" وتعامل مع المسألة بغاية الرّفق والبساطة، وقال لهم: أريقوا على بوله ذَنوبًا -أي دلوًا- من الماء، ثمّ أقبل على الأعرابيّ بحنوّ الأب وبيّن له أنّ هذه المساجد لا يصلح فيها شيءٌ من هذا، فما كان من الأعرابيّ وهو يقارن ثورة النّاس عليه وهجومهم ليقعوا به برقّة النبيّ صلى الله عليه وسلّم ورفقه إلّا أن رفع يديه داعيًا: اللهمّ ارحمني وارحم محمّدا ولا ترحم معنا أحدًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلّم له: "لقد حجّرتَ واسعًا".
-
2022 مايو 29مقالات وآراء
مسيرة الاعلام الصهيونية .. ما لها وما علينا أسامة الغول
انتهت مسيرة الاعلام الصهيونية الى حائط البراق، حيث اجتمعت حشود الصهاينة المحتلين فيه ترقص وتهلل، في حسرة بدت ظاهرة على كثير منا، وتوقعات وآمال لم تتحقق، بعد مجموعة من التصريحات التي تواترت وخلقت صورة ذهنية بان اليوم يوم مشهود في الصراع مع المحتل، حيث ساقنا البعض في تصريحات هنا وهناك بأسقف مرفوعة تشي بأن رد المقاومة الفلسطينية حتمي في هذا اليوم، وان هناك من يده على الزناد ينتظر الإشارة، موحياً ان الطلقات تحسم المعارك دوماً، حتى ان البعض قال عندما تأخر الرد .. انتظروا فلم ينتهي اليوم،
-
2021 أغسطس 12دراسات
العثور على جثة في الشيخ جراح يشتبه أنها تعود لجندي أردني
نقلا عن القناة “12 الإسرائيلية” ليوم الخميس الماضي 13 أغسطس أنه اكتشفت جثة ومعدات عسكرية خفيفة بحي الشيخ جراح
-
2021 يوليو 26دراسات استراتيجية
أوهام في العمل الفلسطيني بقلم: أ. د. محسن محمد صالح
ناقشنا في مقالين سابقين خمسة أوهام متعلقة بالعمل الفلسطيني، ونتابع في هذا المقال ثلاثة أوهام أخرى