الاحتلال يعتدي على المعتكفين في الأقصى ويعتقل 4 شبان
فلسطين اونلاين
اقتحمت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، مساء أمس الخميس، المسجد الأقصى المبارك، واعتدت على المعتكفين وأخلتهم بالقوة، واعتقلت شابين.
وأفادت مصادر صحفية بأن قوات من جيش وشرطة الاحتلال اقتحمت المصلى القبلي في المسجد الأقصى، واعتدت على المعتكفين، ومنعنهم من مواصلة الاعتكاف، وطردتهم بالقوة.
كما اعتقلت الشابين صهيب أبو ناب وأحمد بيبوح، بالإضافة إلى شابين آخرين لم يُكشف عن هويتهما، وذلك عقب انتشارها في باحات الأقصى.
ومنعت قوات الاحتلال المعتكفين الذين كانوا يخرجون من المصلى القبلي من العودة ثانية للاعتكاف، وأخرجتهم من المسجد الأقصى.
وأمس الخميس،.قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن نحو 70 ألف مواطن أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، في رابع أيام شهر رمضان الفضيل.
وفي وقت سابق، نشرت قوات الاحتلال حواجزها العسكرية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، ومنعت عددًا من الشبان من الدخول للصلاة في المسجد الأقصى، وحوّلت المدينة المقدسة إلى ثكنة عسكرية مع حلول الجمعة الأولى من شهر رمضان.
ونصبت سلطات الاحتلال حواجز حديدية على أبواب المسجد الأقصى المبارك، وتحديدَا عند أبواب: الملك فيصل، والغوانمة، والحديد.
فلسطين اونلاين
اقتحمت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، مساء أمس الخميس، المسجد الأقصى المبارك، واعتدت على المعتكفين وأخلتهم بالقوة، واعتقلت شابين.
وأفادت مصادر صحفية بأن قوات من جيش وشرطة الاحتلال اقتحمت المصلى القبلي في المسجد الأقصى، واعتدت على المعتكفين، ومنعنهم من مواصلة الاعتكاف، وطردتهم بالقوة.
كما اعتقلت الشابين صهيب أبو ناب وأحمد بيبوح، بالإضافة إلى شابين آخرين لم يُكشف عن هويتهما، وذلك عقب انتشارها في باحات الأقصى.
ومنعت قوات الاحتلال المعتكفين الذين كانوا يخرجون من المصلى القبلي من العودة ثانية للاعتكاف، وأخرجتهم من المسجد الأقصى.
وأمس الخميس،.قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن نحو 70 ألف مواطن أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، في رابع أيام شهر رمضان الفضيل.
وفي وقت سابق، نشرت قوات الاحتلال حواجزها العسكرية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، ومنعت عددًا من الشبان من الدخول للصلاة في المسجد الأقصى، وحوّلت المدينة المقدسة إلى ثكنة عسكرية مع حلول الجمعة الأولى من شهر رمضان.
ونصبت سلطات الاحتلال حواجز حديدية على أبواب المسجد الأقصى المبارك، وتحديدَا عند أبواب: الملك فيصل، والغوانمة، والحديد.
