أهالي الداخل المحتل يشدّون الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك
مدينة القدس
شدّ العشرات من أبناء مدينة طمرة بالداخل المحتل صباح الخميس، الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، ضمن برنامج "قوافل الأقصى" الذي ينظّمه نشطاء من الداخل المحتل بهدف تعزيز التواصل مع المسجد المبارك ورباط أهالي الداخل فيه.
وانطلقت الحافلات من مدينة طمرة، وسط أجواء من الإصرار والروح المعنوية العالية، رغم القيود المفروضة من قبل قوات الاحتلال التي تعمد إلى تضييق الخناق على المصلين.
وأكد المشاركون في القافلة أن وجودهم في المسجد الأقصى هو حق شرعي وديني، ورسالة واضحة للاحتلال بأن المقدسات الإسلامية ليست وحدها، وأن الفلسطينيين سيواصلون الدفاع عنها بشتى الوسائل المتاحة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تصاعد حملات الرباط وشد الرحال من الداخل الفلسطيني المحتل، في ظل محاولات الاحتلال المستمرة لفرض وقائع جديدة داخل المسجد الأقصى، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
يُذكر أن "قوافل الأقصى" تُعتبر من المبادرات الشعبية الفاعلة التي تهدف إلى تمكين الوجود الفلسطيني في الأقصى، خاصة في ظل سياسة الإبعاد والاعتقال التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق المرابطين والمرابطات.
مدينة القدس
شدّ العشرات من أبناء مدينة طمرة بالداخل المحتل صباح الخميس، الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، ضمن برنامج "قوافل الأقصى" الذي ينظّمه نشطاء من الداخل المحتل بهدف تعزيز التواصل مع المسجد المبارك ورباط أهالي الداخل فيه.
وانطلقت الحافلات من مدينة طمرة، وسط أجواء من الإصرار والروح المعنوية العالية، رغم القيود المفروضة من قبل قوات الاحتلال التي تعمد إلى تضييق الخناق على المصلين.
وأكد المشاركون في القافلة أن وجودهم في المسجد الأقصى هو حق شرعي وديني، ورسالة واضحة للاحتلال بأن المقدسات الإسلامية ليست وحدها، وأن الفلسطينيين سيواصلون الدفاع عنها بشتى الوسائل المتاحة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تصاعد حملات الرباط وشد الرحال من الداخل الفلسطيني المحتل، في ظل محاولات الاحتلال المستمرة لفرض وقائع جديدة داخل المسجد الأقصى، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
يُذكر أن "قوافل الأقصى" تُعتبر من المبادرات الشعبية الفاعلة التي تهدف إلى تمكين الوجود الفلسطيني في الأقصى، خاصة في ظل سياسة الإبعاد والاعتقال التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق المرابطين والمرابطات.
