انعقاد جلسة النظر في قضية الأسير أحمد مناصرة اليوم
مدينة القدس
تعقد اليوم الأحد جلسة بشأن قضية الأسير أحمد مناصرة، وذلك أمام اللجنة الخاصة للنظر في تصنيف القضية ضمن "قانون الإرهاب"، والتي من المفترض أن تحدد إمكانية تحويل الملف إلى لجنة الإفراج المبكر (لجنة تخفيض الثلث)، من عدمه.
وانعقدت الجلسة في محكمة الصلح في الرملة الساعة 9:30 صباحًا بتوقيت القدس المحتلة.
وقال المحامي خالد زبارقة خلال زيارته الأخيرة للأسير مناصرة، إنّه يواجه وضعًا صحيًا خطيراً جدًا في عيادة سجن الرملة.
وأشار إلى أنّه خلال الزيارة ظهرت آثار جراح على طول ذراع الأسير الشاب اليسرى حتى الرسغ، وايضاً آثار جراح على ذراعه اليمنى، مشيرًا إلى أنّ أحمد لم يتواصل معه بصريًا أو كلاميًا، وبدا ظاهرًا عليه ملامح المرض والإنهاك العام.
وحسب استشارة الطاقم النفسي الذي يتابع قضيته مع طاقم الدفاع، فإن هذا الوضع مقلق جدًا، وهناك خطورة جدية وحقيقية على صحة وسلامة أحمد النفسية والعامة إذا استمر مكوثه في سجون سلطات الاحتلال.
ولفت زبارقة، إلى أن طاقم الدفاع تقدم بطلب مستعجل لسلطة السجون الاسرائيلية للإفراج عن الأسير مناصرة، بشكل فوري بسبب التدهور الحاصل في وضعه النفسي والصحي الذي آل به.
وحمل السلطات الاسرائيلية مسؤولية التدهور في حالته النفسية بشكل خاص والصحية بشكل عام، كونها تعاملت مع وضعه بتجاهل مستمر لظروفه النفسية والصحية الصعبة التي يعاني منها أحمد، مما يؤدي بطبيعة الحال إلى انتكاسة نفسية خطيرة.
مدينة القدس
تعقد اليوم الأحد جلسة بشأن قضية الأسير أحمد مناصرة، وذلك أمام اللجنة الخاصة للنظر في تصنيف القضية ضمن "قانون الإرهاب"، والتي من المفترض أن تحدد إمكانية تحويل الملف إلى لجنة الإفراج المبكر (لجنة تخفيض الثلث)، من عدمه.
وانعقدت الجلسة في محكمة الصلح في الرملة الساعة 9:30 صباحًا بتوقيت القدس المحتلة.
وقال المحامي خالد زبارقة خلال زيارته الأخيرة للأسير مناصرة، إنّه يواجه وضعًا صحيًا خطيراً جدًا في عيادة سجن الرملة.
وأشار إلى أنّه خلال الزيارة ظهرت آثار جراح على طول ذراع الأسير الشاب اليسرى حتى الرسغ، وايضاً آثار جراح على ذراعه اليمنى، مشيرًا إلى أنّ أحمد لم يتواصل معه بصريًا أو كلاميًا، وبدا ظاهرًا عليه ملامح المرض والإنهاك العام.
وحسب استشارة الطاقم النفسي الذي يتابع قضيته مع طاقم الدفاع، فإن هذا الوضع مقلق جدًا، وهناك خطورة جدية وحقيقية على صحة وسلامة أحمد النفسية والعامة إذا استمر مكوثه في سجون سلطات الاحتلال.
ولفت زبارقة، إلى أن طاقم الدفاع تقدم بطلب مستعجل لسلطة السجون الاسرائيلية للإفراج عن الأسير مناصرة، بشكل فوري بسبب التدهور الحاصل في وضعه النفسي والصحي الذي آل به.
وحمل السلطات الاسرائيلية مسؤولية التدهور في حالته النفسية بشكل خاص والصحية بشكل عام، كونها تعاملت مع وضعه بتجاهل مستمر لظروفه النفسية والصحية الصعبة التي يعاني منها أحمد، مما يؤدي بطبيعة الحال إلى انتكاسة نفسية خطيرة.