الأسيرة المقدسية نورهان عواد تدخل عامها الثامن في سجون الاحتلال
مدينة القدس
دخلت الأسيرة المقدسية الجريحة نورهان عواد، يوم أمس الخميس، عامها الثامن في سجون الاحتلال الإسرائيليّ.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني، في بيانٍ له، أنّ الأسيرة عواد، اُعتقلت عام 2015 في القدس، بعد أن أطلق جنود الاحتلال الرصاص عليها، وابنة عمتها هديل عواد التي اُستشهدت في نفس اليوم.
وحينها أُصيبت نورهان في حينه بعدة رصاصات في الفخذ الأيسر، والبطن، ويدها اليسرى، وما تزال حتى اليوم تعاني آثار الإصابات، وحكم الاحتلال عليها بالسّجن لمدة 13 عامًا ونصف، ولاحقًا جرى تخفيض مدة حُكمها لعشر سنوات.
وتمكّنت نورهان خلال سنوات أسرها من استكمال دراستها، وحصلت على شهادة الثانوية العامة، علمًا أنها اعتقلت وهي قاصر، وتجاوزت طفولتها، وهي في الأسر، وتقبع اليوم في سجن "الدامون" إلى جانب رفيقاتها الأسيرات.
وتبلغ الأسيرة نورهان عواد الـ 22 عاماً من عمرها، وهي من أهالي مخيم قلنديا، شمال القدس المحتلة.
مدينة القدس
دخلت الأسيرة المقدسية الجريحة نورهان عواد، يوم أمس الخميس، عامها الثامن في سجون الاحتلال الإسرائيليّ.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني، في بيانٍ له، أنّ الأسيرة عواد، اُعتقلت عام 2015 في القدس، بعد أن أطلق جنود الاحتلال الرصاص عليها، وابنة عمتها هديل عواد التي اُستشهدت في نفس اليوم.
وحينها أُصيبت نورهان في حينه بعدة رصاصات في الفخذ الأيسر، والبطن، ويدها اليسرى، وما تزال حتى اليوم تعاني آثار الإصابات، وحكم الاحتلال عليها بالسّجن لمدة 13 عامًا ونصف، ولاحقًا جرى تخفيض مدة حُكمها لعشر سنوات.
وتمكّنت نورهان خلال سنوات أسرها من استكمال دراستها، وحصلت على شهادة الثانوية العامة، علمًا أنها اعتقلت وهي قاصر، وتجاوزت طفولتها، وهي في الأسر، وتقبع اليوم في سجن "الدامون" إلى جانب رفيقاتها الأسيرات.
وتبلغ الأسيرة نورهان عواد الـ 22 عاماً من عمرها، وهي من أهالي مخيم قلنديا، شمال القدس المحتلة.