الأسير المقدسي حمزة الكالوتي يدخل عامه الـ 23 في سجون الاحتلال
مدينة القدس
دخل الأسير المقدسي حمزة الكالوتي اليوم عامه الاعتقالي 23 على التوالي داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.
والأسير حمزة متزوج، ويبلغ من العمر 53 عاماً، وهو من أهالي بلدة بيت حنينا، شمال القدس المحتلة.
وتنقل الكالوتي في السجون كافة، ويقبع حاليًّا في سجن جلبوع، شمال فلسطين المحتلة.
واعتقلت سلطات الاحتلال المقدسي حمزة سعيد شحادة الكالوتي بتاريخ 11-9-2001.
وحكم الاحتلال عليه بالسجن مدى الحياة بعد اتهامه بالانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، ومشاركته القائد الأسير حسن سلامة في التجهيز والتخطيط لعمليات “الثأر المقدس”، فور اغتيال مهندس كتائب القسام في الضفة الغربية يحيى عياش.
وكان حمزة المخطط والمشرف على إرسال استشهاديين اثنين في عمليتين أوقعتا قتلى وجرحى بين الجنود والمستوطنين.
ويعتبر حمزة من الأسرى المرضى الذين يتعرضون للإهمال الطبي المتواصل داخل سجون الاحتلال، وظل يعاني لسنوات طويلة من أجل إجراء عملية جراحية.
وخاض الكالوتي إضراباً عن الطعام عام 2015 للمطالبة بتقديم العلاج له، وإجراء عملية عاجلة لإزالة الفتاق الذي كان يسبب له الآماً حادة جداً لم يحتملها.
ويعاني الأسير الكالوتي من أمراض أخرى أبرزها التهاب المفاصل، والتي تسبب له تشنجات دائمة في أطرافه السفلية والعلوية، وأحياناً لا يستطع الحركة، ويعاني من أوجاع بالقولون ومرض النقرس والبواسير.
وتابع حمزة تحصيله العلمي داخل السجن حيث حصل على البكالوريوس، والماجستير ومن ثم الدكتوراه في الإعلام، مسجلاً بذلك نصرًا على السجان وآلته الظالمة.
مدينة القدس
دخل الأسير المقدسي حمزة الكالوتي اليوم عامه الاعتقالي 23 على التوالي داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.
والأسير حمزة متزوج، ويبلغ من العمر 53 عاماً، وهو من أهالي بلدة بيت حنينا، شمال القدس المحتلة.
وتنقل الكالوتي في السجون كافة، ويقبع حاليًّا في سجن جلبوع، شمال فلسطين المحتلة.
واعتقلت سلطات الاحتلال المقدسي حمزة سعيد شحادة الكالوتي بتاريخ 11-9-2001.
وحكم الاحتلال عليه بالسجن مدى الحياة بعد اتهامه بالانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، ومشاركته القائد الأسير حسن سلامة في التجهيز والتخطيط لعمليات “الثأر المقدس”، فور اغتيال مهندس كتائب القسام في الضفة الغربية يحيى عياش.
وكان حمزة المخطط والمشرف على إرسال استشهاديين اثنين في عمليتين أوقعتا قتلى وجرحى بين الجنود والمستوطنين.
ويعتبر حمزة من الأسرى المرضى الذين يتعرضون للإهمال الطبي المتواصل داخل سجون الاحتلال، وظل يعاني لسنوات طويلة من أجل إجراء عملية جراحية.
وخاض الكالوتي إضراباً عن الطعام عام 2015 للمطالبة بتقديم العلاج له، وإجراء عملية عاجلة لإزالة الفتاق الذي كان يسبب له الآماً حادة جداً لم يحتملها.
ويعاني الأسير الكالوتي من أمراض أخرى أبرزها التهاب المفاصل، والتي تسبب له تشنجات دائمة في أطرافه السفلية والعلوية، وأحياناً لا يستطع الحركة، ويعاني من أوجاع بالقولون ومرض النقرس والبواسير.
وتابع حمزة تحصيله العلمي داخل السجن حيث حصل على البكالوريوس، والماجستير ومن ثم الدكتوراه في الإعلام، مسجلاً بذلك نصرًا على السجان وآلته الظالمة.