الاحتلال يحكم بالسجن 12 عاما على فتاة مقدسية
القدس المحتلة- الجزيرة نت
أصدرت محكمة عسكرية إسرائيلية، الأحد، حكما بالسجن 12 عاما وغرامة مالية بحق فتاة مقدسية معتقلة منذ 2021.
وقال نادي الأسير في بيان صحفي إنّ محكمة الاحتلال حكمت على الأسيرة الطفلة نفوذ حماد "بالسجن لمدة 12 عاما، وتعويض بقيمة 50 ألف شيقل (نحو 13 ألف دولار)، وسجن مع وقف التنفيذ لمدة 3 سنوات".
ولفت النادي إلى أنّ الأسيرة نفوذ (16 عاما) من حي الشيخ جراح في القدس، وأنها "أصغر أسيرة في سجون الاحتلال".
وأشار إلى أن الفتاة تعتقل حاليا بسجن "الدامون"، وأنها معتقلة منذ 8 ديسمبر/كانون الأول 2021، وتعرضِها لتحقيقٍ قاسٍ وطويل.
ووفق مركز معلومات وادي حلوة الحقوقي في القدس فإن النيابة العامة الإسرائيلية وجهت للفتاة تهمة "محاولة قتل مستوطنة والتسبب بإصابتها بصورة طفيفة" إثر عملية طعن.
ووفق مصدر فلسطيني في القدس، فإن المستوطِنة الإسرائيلية المستهدفة بعملية الطعن تسكن في منزل تم الاستيلاء عليه من أصحابه المقدسيين في حي الشيخ جراح.
ومنذ اندلاع الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي يفرض الاحتلال إجراءات عسكرية مشددة في القدس، بما في ذلك حملات اعتقال وتوقيف للشبان والاعتداء عليهم، حيث سجلت أكثر من 400 حالة اعتقال وفق مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.
القدس المحتلة- الجزيرة نت
أصدرت محكمة عسكرية إسرائيلية، الأحد، حكما بالسجن 12 عاما وغرامة مالية بحق فتاة مقدسية معتقلة منذ 2021.
وقال نادي الأسير في بيان صحفي إنّ محكمة الاحتلال حكمت على الأسيرة الطفلة نفوذ حماد "بالسجن لمدة 12 عاما، وتعويض بقيمة 50 ألف شيقل (نحو 13 ألف دولار)، وسجن مع وقف التنفيذ لمدة 3 سنوات".
ولفت النادي إلى أنّ الأسيرة نفوذ (16 عاما) من حي الشيخ جراح في القدس، وأنها "أصغر أسيرة في سجون الاحتلال".
وأشار إلى أن الفتاة تعتقل حاليا بسجن "الدامون"، وأنها معتقلة منذ 8 ديسمبر/كانون الأول 2021، وتعرضِها لتحقيقٍ قاسٍ وطويل.
ووفق مركز معلومات وادي حلوة الحقوقي في القدس فإن النيابة العامة الإسرائيلية وجهت للفتاة تهمة "محاولة قتل مستوطنة والتسبب بإصابتها بصورة طفيفة" إثر عملية طعن.
ووفق مصدر فلسطيني في القدس، فإن المستوطِنة الإسرائيلية المستهدفة بعملية الطعن تسكن في منزل تم الاستيلاء عليه من أصحابه المقدسيين في حي الشيخ جراح.
ومنذ اندلاع الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي يفرض الاحتلال إجراءات عسكرية مشددة في القدس، بما في ذلك حملات اعتقال وتوقيف للشبان والاعتداء عليهم، حيث سجلت أكثر من 400 حالة اعتقال وفق مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.