إسرائيل تقيم نحو ألف حاجز في الضفة الغربية منذ اندلاع الحرب في غزة
موطني 48
قالت هيئة فلسطينية رسمية إن إسرائيل أقامت نحو ألف حاجز في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة منذ اندلاع حربها مع حركة حماس قبل أكثر من عامين، مما زاد من القيود على حركة الفلسطينيين وأعاق حياتهم اليومية.
ورغم أن الجيش الإسرائيلي فرض قيودا على الحركة والتنقل منذ فترة طويلة بعد احتلاله الضفة الغربية في حرب عام 1967، فإن عدد الحواجز الجديدة غير مسبوق، بحسب ما ذكره السكان.
وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، وهي هيئة حكومية فلسطينية رسمية، إن إسرائيل نصبت 916 بوابة وحاجزا وجدارا منذ الهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
كما ازدادت المداهمات العسكرية الإسرائيلية في جميع أنحاء الضفة الغربية، ما أدى إلى استشهاد واعتقال فلسطينيين.
ومن بين الحواجز الجديدة بوابات معدنية موضوعة عند مداخل العديد من القرى والبلدات وبين المدن، مما يعوق الدخول والخروج، وأحيانا يتمركز جنود إسرائيليون عندها.
وقال فلسطينيون إن مواعيد فتح هذه البوابات غير منتظمة، حيث يبقى بعضها مغلقا لأيام، ما يجبر الأشخاص على النوم في منازل أقاربهم أو السير على الأقدام لتجاوزها.
ووثقت الأمم المتحدة، خلال النصف الأول من سبتمبر/ أيلول الماضي، تركيب 18 بوابة في الضفة الغربية.
وقالت الأمم المتحدة إن هذه البوابات وغيرها من العوائق، مثل السواتر الترابية الكبيرة والكتل الخرسانية، تقيد حرية حركة الفلسطينيين والوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم، وتمنع السيارات من المرور.
وتجبر البوابات الجديدة، التي تقطع الطرق بين شمال الضفة الغربية وجنوبها، السكان الفلسطينيين البالغ عددهم 3 ملايين نسمة على سلوك طرق بديلة طويلة، حيث تستغرق الرحلة التي تستغرق 20 دقيقة الآن أكثر من ساعة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن هذه البوابات ليست مخصصة لتقييد حركة الأشخاص، بل “للإدارة والمراقبة”.
موطني 48
قالت هيئة فلسطينية رسمية إن إسرائيل أقامت نحو ألف حاجز في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة منذ اندلاع حربها مع حركة حماس قبل أكثر من عامين، مما زاد من القيود على حركة الفلسطينيين وأعاق حياتهم اليومية.
ورغم أن الجيش الإسرائيلي فرض قيودا على الحركة والتنقل منذ فترة طويلة بعد احتلاله الضفة الغربية في حرب عام 1967، فإن عدد الحواجز الجديدة غير مسبوق، بحسب ما ذكره السكان.
وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، وهي هيئة حكومية فلسطينية رسمية، إن إسرائيل نصبت 916 بوابة وحاجزا وجدارا منذ الهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
كما ازدادت المداهمات العسكرية الإسرائيلية في جميع أنحاء الضفة الغربية، ما أدى إلى استشهاد واعتقال فلسطينيين.
ومن بين الحواجز الجديدة بوابات معدنية موضوعة عند مداخل العديد من القرى والبلدات وبين المدن، مما يعوق الدخول والخروج، وأحيانا يتمركز جنود إسرائيليون عندها.
وقال فلسطينيون إن مواعيد فتح هذه البوابات غير منتظمة، حيث يبقى بعضها مغلقا لأيام، ما يجبر الأشخاص على النوم في منازل أقاربهم أو السير على الأقدام لتجاوزها.
ووثقت الأمم المتحدة، خلال النصف الأول من سبتمبر/ أيلول الماضي، تركيب 18 بوابة في الضفة الغربية.
وقالت الأمم المتحدة إن هذه البوابات وغيرها من العوائق، مثل السواتر الترابية الكبيرة والكتل الخرسانية، تقيد حرية حركة الفلسطينيين والوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم، وتمنع السيارات من المرور.
وتجبر البوابات الجديدة، التي تقطع الطرق بين شمال الضفة الغربية وجنوبها، السكان الفلسطينيين البالغ عددهم 3 ملايين نسمة على سلوك طرق بديلة طويلة، حيث تستغرق الرحلة التي تستغرق 20 دقيقة الآن أكثر من ساعة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن هذه البوابات ليست مخصصة لتقييد حركة الأشخاص، بل “للإدارة والمراقبة”.