لنا القدس
من ليلة الإسراء إلى يوم القيامة
ومن بدء الجراحات إلى تكبيرة الفتح ..
وأما من استلذّ بالسقوط في القاع
و قال فلسطين ليست قضيتي .. فنقول له:
في الطريق إلى القدس .. لايبقى على البراق إلا نبي!
يتساقط المرجفون والمثبطون.. ولايبقى على ظهر الخيل إلا الأطهار..
ولأنها القدس.. هيهات تقبل أن يمتطي ظهرها نذل..
وجلّ لها أن تخبر الواشين بموعد النصر..